كيفية الوقاية من أنفلونزا الطماطم أكد رئيس الاتحاد العام للمزارعين حسين عبد الرحمن أبو صدام أن الطماطم (البندورة) آمنة بنسبة 100٪ ولا علاقة لها بمرض أنفلونزا الطماطم وهو مرض فيروسي أحمر تسببه الطماطم.

وأضاف عبد الرحمن أن سبب المرض غير معروف بعد، وأنه مثل الأمراض المعدية الأخرى مرض معد يجب الوقاية منه مع الحفاظ على النظافة الشخصية والمحافظة عليها حتى لا يتعارض مع المرضى.

كيفية الوقاية من انفلونزا الطماطم

وأوضح أن تناول الطماطم لا يسبب هذا المرض، وأن الاسم يرجع إلى تشابه الطفح الجلدي الناتج عن عدوى الطماطم، وأن النشر والدعاية لم يوقف المرض رسمياً من دخول مصر، وأنه لم يسبب مرض. عدد قليل من الناس. نشأ أحد الأمثلة المذكورة أعلاه في الهند.

هذه الأخبار الكاذبة التي تشجع المدنيين على عدم نشر شائعات تربط زراعة الطماطم بالمرض وتنشر الخوف وتضر بسمعة المحصول وتؤثر سلبا على التجارة وتؤثر سلبا على المزارعين.

وبينما تمت الإشارة إلى الاسم العلمي للفيروس بمرض اليد والقدم والفم، فقد أطلق عليه اسم “فيروس الطماطم” بسبب اللون الأحمر للبثور التي انتشرت على أجساد الأطفال المصابين بهذا المرض.

أنفلونزا الطماطم مرض فيروسي يتسبب في تكون بثور تشبه الطماطم على الجلد، تصيب بشكل كبير الأطفال دون سن الخامسة ويعانون من حمى غير مشخصة، مما يؤدي إلى تهيج الجلد والجفاف عند الأطفال، وبشكل عام يكون شكل البثور هو أحمر اللون، وعندما يكون كبيرًا جدًا، يشبه حمى الطماطم أو يطلق عليه أنفلونزا الطماطم.

أنفلونزا الطماطم لها عدد كبير من الأعراض، يجب التعرف على أعلىها للبحث، ومن أولى علامات المرض وعلاقتها ما يلي:

تبدو فقاعات الطماطم الكبيرة حمراء.

– احمرار الجلد.

تهيج الجلد.

زيادة درجة الحرارة.

جفاف الجسم.

آلام الجسم.

تورم المفاصل.

– غثيان.

التقيؤ

مغص

– سعال.

– لا تعطس.

– سيلان الأنف.

إن أنفلونزا الطماطم معدية مثل أي إنفلونزا أخرى، ويجب إبقاء الأطفال المصابين في عزلة لأن هذه الأنفلونزا يمكن أن تنتشر بسرعة من شخص إلى آخر.