ما سبب الصداع الجبهي وعلاجه… الصداع هو الشعور بألم في أي جزء من الرأس وتحدث معظم أشكال الصداع في الأعصاب والأوعية الدموية والعضلات المبطنة للرأس والرقبة وهو ممكن للعضلات والأوعية الدموية لتتجاوز التورم أو التغيرات غير الطبيعية وهذا ما ينتج عنه تحفيز أو ضغط على الأعصاب المحيطة بها، هذه الأعصاب ترسل رسائل ألم إلى المخ وبالتالي سبب الصداع.

الصداع ليس ألمًا في ألياف المخ، ولكنه استجابة تحدث نتيجة تلف جزء جديد من الجسم. يمكن أن يتطور الصداع بشكل مستمر أو مفاجئ

يمكن أن يستمر لمدة أقل من ساعة، أو في حالات قليلة لعدة أيام، وغالبًا ما يؤثر على نشاط المريض وأدائه البدني وحياته اليومية، مما يؤثر على الإحساس بالألم والصداع في مقدمة الرأس والجبين. شائعة وهناك أكثر من نوع واحد من الصداع يمكن أن يؤثر على مقدمة الرأس. صداع الانزعاج والصداع الناجم عن إجهاد العين

لا يتم وصف الصداع العنقودي وصداع الجيوب الأنفية ومعظم حالات الصداع بأنها أعراض خطيرة ولا تتطلب أي رعاية طبية إلا إذا كان الصداع مصحوبًا بأعراض أخرى مثل تصلب الحلق أو الدوار أو الانخفاض العام.

وغيرها من الأعراض التي سيتم ذكرها لاحقًا في هذا الموضوع، عند الحاجة إلى استشارة طبيب مختص ؛ هذا بسبب وجود حالات قليلة من الصداع التي تسببها حالة تهدد الحياة وتتطلب إدارة الأزمات.

ما هو سبب وعلاج الصداع الأمامي؟

هناك العديد من أسباب الصداع في المنطقة الأمامية من الرأس، وسنتحدث عن عدد قليل منها أدناه.

القلق: يمكن أن يبدأ الصداع بالجبهة وهو أكثر أنواع الصداع شيوعًا ويمكن أن تتراوح شدته من خفيف إلى شديد.

عادة ما يستمر هذا النوع من الصداع من 30 دقيقة إلى بضع ساعات وقد يستمر بشكل متكرر لمدة تصل إلى عدة أيام.

للصداع الناتج عن الإجهاد أسباب عديدة، منها التوتر والتوتر والحزن والاكتئاب أو مشاكل العضلات والعظام.

هذا النوع من الصداع في الرقبة له العديد من الأعراض ومن بينها:

يعاني من ألم مستمر يمكن الشعور به في أي مكان في الدماغ.

يبدأ الإحساس بالألم عادةً على الجبهة أو خلف العينين.

وجود ألم ضاغط حول الدماغ وفروة الرأس والوجه والصدر والكتفين.

شعور بالضيق أو الضغط وكأن هناك حزام حول الدماغ.

إجهاد العين: أحد أسباب الصداع الشبيه بالصداع في مقدمة الدماغ هو إجهاد العين.

الإجهاد، غالبًا من مشاكل في الرؤية والقراءة واستخدام الكمبيوتر والانتباه في إحدى العينين أو كلتيهما

يجب على أولئك الذين يعانون من فترات طويلة وهذه الفئة من الصداع مراجعة طبيب عيون لتحليل العين وأخذ قسط من الراحة.

يجعل العادية باستخدام مرشح شاشة الكمبيوتر.

التهاب الجيوب الأنفية: التهاب الجيوب الأنفية الذي يصاب به الناس عادة بعد نزلات البرد أو الأنفلونزا.

أسباب صداع الدماغ.

تدخين التبغ: كما أنه عذر لحدوث صداع في مقدمة الرأس، وقد يعاني المدخنون في منتصف العمر من الصداع العنقودي الذي يعتقد أن التدخين من مسبباته الرئيسية.

التمارين القوية: يمكن أن يسبب التدريب المفاجئ والمجهد الصداع، لكن الإحماء يمكن أن يساعد أيضًا.

الراحة التدريجية قبل التمرين من الصداع.

تغير في الأحوال الجوية: الاختلافات المناخية مثل الرطوبة وزيادة درجة الحرارة يمكن أن تسبب الصداع.
الإرهاق والإرهاق: بالإضافة إلى الضغط العصبي الناتج عن الصداع، يعتبر التعب ذريعة للأرق.

التعرض لتأثيرات مالية معينة: التعرض لبعض التأثيرات الجسدية، مثل الأضواء الساطعة والضوضاء الصاخبة والروائح.

قد يسبب صداع شديد.
استهلاك كمية أقل من الطعام: هناك عدة أنواع من الطعام والشراب يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الصداع، على سبيل المثال ؛ غذاء

الكحول والنترات والجلوتامات أحادية الصوديوم، والتي غالبًا ما تبقى في الجسم، توجد في اللحوم والأسماك المصنعة

في الأطعمة الآسيوية والمجهزة.
تناول الكحوليات: بالإضافة إلى الإحساس بالصداع فإن شرب الكحول يضر بالجهاز العصبي المركزي وبمرور الوقت

يمكن أن يتسبب ذلك في تلف الفص الجبهي المسؤول عن التحكم الرومانسي والذاكرة قصيرة المدى والأدوار الحيوية الأخرى.

طرق تخفيف الصداع

بشكل عام، هناك العديد من الطرق والأساليب البسيطة التي يمكن أن يقوم بها من يعاني من الصداع لتخفيف الألم دون الذهاب إلى الطبيب، وفيما يلي رسالة إلى البعض منها.

وضع كيس من الماء البارد أو مكعبات الثلج على جبهتك: هذا حوالي 15 دقيقة.

تقليل الضغط على فروة الرأس: على سبيل المثال ؛ تقليل كثافة دبوس الشعر.

توهين الضوء الساطع: على سبيل المثال ؛ المنبعثة من شاشة الكمبيوتر.

ارتداء النظارات الشمسية: ينصح بارتداء النظارات الشمسية عند الخروج والتعرض للشمس.

تجربة عدم المضغ: على سبيل المثال ؛ مضغ العلكة أو الأظافر أو الشفاه.

تناولي بعض الشاي: أو القهوة، أو أي شيء يحتوي على القليل من الكافيين.

تناول عددًا محدودًا من مسكنات الألم: على سبيل المثال ؛ باراسيتامول.

ممارسة تمارين الاسترخاء مثل اليوجا أو تمارين التأمل التي يمكن أن تساعد في تخفيف الألم.

تدليك العنق: يساعد هذا في تخفيف الصداع الناتج عن التوتر.

تقليل التوتر والإجهاد: عن طريق تجنب مصادر الاضطرابات وإتاحة المزيد من الوقت للراحة والاسترخاء.[٩]