تنبؤات تونس المخيفة لعام 2022 … أطلقت اللبنانية ليلى عبد اللطيف، طوال حضورها أمس يوم الخميس 31 ديسمبر 2022، في برنامج الإعلامي نيشان ديرهارتيونيان علي قناة “الجديد”، عدد من التنبؤات لعام 2022.
تنبؤات تونس المخيفة لعام 2022
وتوقعت ليلى عبد اللطيف، أن تتعرض الصين والهند إلى دنس كيميائي خطير ينتقل إلى دول عدة، وانتشار مصيبة في الهند يسفر عن موت الآلاف.
كما توقعت حدوث أزمة غذائية كارثية في الدنيا تؤدي إلى مجاعة في قليل من الدول، وفيضانات في أفريقيا، واكتشاف فيروس “من فعل فاعل” يؤدي إلى هذيان وحالة من الهلوسة.
وتوقعت أيضا عودة انتشار أنفلونزا الطيور في متعددة بلدان، وتكرار فعاليات 11 أيلول في مجموعة من الدول، وتفجير واحد من فنادق العالم وبداخله أشخاص ىسياسية.
وعن تونس، أعلنت ليلى عبد اللطيف عن التوقعات التالية:
-يوم غضب عظيم يكون السبب في أعادة عقارب الاحداث السياسية الى الوراء مع حصول تغييرات جذرية كبيرة على الصعيد السياسي والإصلاحات
-اغتيال أحد الرموز التونسية البارزة الأمر الذي يسفر عن حدوث حالة من الوضع الحرج والقلق
-الرئيس التونسي يتعرض إلى عارض صحي خطير
-Covid 19 يضرب ابواب القصر الرئاسي في تونس ويكون سببا في موجة من الهلع
-تونس تنهض مرة أخرى لتصير سياحية بامتياز
تنبؤات الفلكي ميشال حايك لتونس في 2022
وتوقّع ميشال ان البرلمان ومحيطه سيتحولان إلى ساحة اجتماع وموقع اجرامي، واشار إلى ان رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي سيدفع ثمنا غاليا لبعض خطواته وقراراته.
وتحدث عالم الفلك اللبناني انه سيقع “حداد” في الاعلام التونسي، والذي سيصاب بجرح بليغ.
وأضاف حايك أنّ المرأة التونسية ستتقلد مناصب عسكرية وأمنية هامة في عام 2022، وأوضح وجود علامات استفهام بخصوص طائرة تونسية ومطار دون الكشف زيادة من التفاصيل حول الواقعة.
ومن قلب توقعاته، ذكر حايك ان تونس ستعيش على وقع زلازل وطبيعية في نفس توقيت الهزات الطموح والسياسية والاقتصادية.
وشدد حايك انه سوف يتم التخلص من عدد محدود من القيادات والرؤوس الارهابية المتشددة وستحدث انتكاسة حتى الآن أحد خطابات الرئيس التونسي.
توقعات مايك فغالي لتونس 2022
كان لدول المغرب العربي(المغرب، والجمهورية الجزائرية، وتونس) نصيب من تنبؤات العالم الفلكي اللبناني مايك فغالي، التى جاء فيها عدد محدود من الصراعات بين البلدين المغربي والجزائري، وحذر بضرورة سيطرة على النفس والتفاهم على وافرة شؤون، ونوضح لكم تكهنات فغالي للمغرب العربي لعام 2021 كالتالي:
تكهن مايك فغالي توتر في الروابط المغربية الجزائرية حيث أفاد امتحان عسير بين المغرب والجزائر.
مكانة متميزة للقوات المسلحة، واحتمال وقوع فاعليات يكون القوات المسلحة طرفاً أساسياً فيها وحذر بضرورة مؤازرة الجيش في قراراته المصيرية.
امكانية حدوث انقلاب عسكري على الحكومتين الجزائرية والمغربية على حد سواء، وأشار الى وجوب التوحد والالتفاف بشأن القوات المسلحة ومساندته في خطوة للتصحيح والاصلاح من شؤون البلاد.
أيضا الوضع قلق في الروابط الجزائرية التونسية، يكون القوات المسلحة من كلا الجهتين طرفاً محوريا فيها.
الصلات الجزائرية المغربية تطلع عن النطاق المعهود بين البلدين، حيث يشوبها الإجهاد النفسي والكفاح، ولذا في أعقاب قبول المغرب على تطبيع علاقاتها مع اسرائيل، عقب رضى الرئيس الأمريكي على ضم الصحراء الغربية للسيادة المغربية، ورفض دولة الجزائر لذلك المرسوم وتر الأواصر بين البلدين وصعد حدة الصراع بينهما.