وسبب تكفير يوم عاشوراء عن العام السابق هو سبب صدق صيام يوم عرفة في التكفير عن السنة الماضية والسنة التي تليها … قالت دار الإفتاء المصرية: عاشوراء عُشر إلهي. شهر الله، والصوم قد ثبت على النبي صلى الله عليه وسلم. والصلاة والسلام على السنة الحقيقية واللفظية له ولآله.

يوم عاشوراء يكفر عن العام السابق.

ولكن يستحب صوم يوم التاسع من شهر المحرم مع يوم عاشوراء فعن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قال: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ وصلى الله عليه وآله وصحبه وسلم. “إن كانت سنة ترضي الله، أصلي في اليوم التاسع”. هو قال لم يأت الله. رواه مسلم في صحيحه.

قال الإمام النووي في “المجموع” (6/383): [اتفق زملاؤنا وآخرون على استحباب صيام يوم عاشوراء والتسامح.

قال الإمام البهوتي الحنبلي في “ الكشاف القناع لمتن الإقناع ” (2/339): : وهذا هو العقيدة.]

وذهب الحنفية إلى الإزعاج الذي اتسم به يوم عاشوراء بالصيام. ملاحظة الطهطاوي على مرقي الفلاح شرح نور العيده (ص: 640): أو أكرهها صراحة كصيام يوم عاشوراء وحده في الحادي عشر.

قالت دار الافتاء: الصيام جائز يوم الضيق، ولا إشكال فيه. لأنه لم ترد أنباء عن صيام في حد ذاته. وقال يوم السورة. قالوا: هذا يوم البر. صام موسى لأنه اليوم الذي أنقذ فيه الله أبناء سارة من أعدائهم. أهله: صوم يوم العلم أنا مسؤول عن تكفير الله عن السنة قبل ذلك، ثم عن السنة، ثم عن صوم الله.

سعى كثير من المصريين إلى ثواب ودعاء صيام العصر، وفضائل وشروط التوبة في الأيام الصعبة، وأسباب صيام المسلمين في الخفافيش، وفضائل صيام العصر، وحديث الرسول. هو ولي الأمرامه من عام 2021 حتى 1443 في مصر والمغرب والأردن، نتمنى لكم فضائل الصوم والاختبار.

فضائل صوم السورة

سماع كلام ابن عباس على لسان عبد الله بن أبي يزيد يرضيه إذا سئل عن صيام يوم عاشوراء. هو قال: أتمنى له الصلاة والسلام – باستثناء هذا، ليصوم أيامًا عديدة، طالبًا رضاه. ولا يوجد شهر غير هذا الشهر يعني رمضان “. وبقول المسلم: “ما رأيت نبيا قط صلى الله عليه وسلم. أي يوم آخر غير هذا: يوم عاشوراء .. يروي البخاري والمسلمون والنسائي وأحمد.

يرضيه الله على أمر أبي قتادة. صلى الله عليه وسلم. المسلمون، أبو داود، الترمذي، أحمد، البيهقي.