الآية 58 تفسير سورة النور للباغوي والسعدي .. وتأمر المؤمنين باستشارة أربابهم ومن لم يبلغوا بعد.
الحكمة التي تكلم عنها الله هي ثلاث عيوب: طلب الإذن، ووقت النوم بعد العشاء، ووقت الانتباه قبل صلاة الفجر. اخبره إذا كنت ترتدي عند الظهر، كما يقول المثل، في وضح النهار.
الآية 58 تفسير سورة النور للبغوي والسعدي
في هذه الحالات الثلاث لا يمكن للمماليك وجميع الأطفال الآخرين الدخول دون إذن، وباستثناء هذه الحالات الثلاث، قال: “لا جناح ضدك ولا جناح يتبعك”. إنهم ليسوا مثل أي شخص آخر، فهم دائمًا ضروريون وصعبون دائمًا. قال: يذهبان معا
حول بعضها البعض. تلبية عملك واحتياجاتك.
وبنفس الطريقة سأشرح لك هذه الآيات في أزواج لتعرف الله وتثبت رحمة مشرعه وحكمته وتعرف رحمته وحكمته.
يقول في حكمته:
من الآية 58 من التفسير للبغاوي: سورة النور
قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا وحلفتم فأستأذنكم) الآية: رضي الله عنه ابن عباس. قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فتى من قبيلة الأنصار. اسمه مدلج بن عمرو لعمر بن الخطاب. صلى الله عليه وسلم ظهرا. وقد أنزل الله هذه الآية، فقال مكاتل: أنزلت أسماء بنت مرتضى.
(اليد اليمنى) تعني العبد أو الخادمة أو الرجل الحر الذي لم يبلغ بعد. وأنا لا أتحدث عن الأطفال الذين لم يكشفوا بعد عن الجزء السفلي من جسدها، ولكن الأشخاص الذين يعرفون عن النساء ولكنهم لم يصلوا إليهن بعد. بلغ سن البلوغ.
(ثلاث مرات) أي: أطلب الإذن ثلاث مرات (قبل صلاة الفجر ولبس الظهر (يعني الاستبدال))، (بعد صلاة العشاء) يراه ويأمر به، في هذا الوقت عبيد وصبيان. خاص بك) اقرأ حمزة
الكسائي وأبو بكر: “3” ثلاث مرات “يرفعون هذا الكلام ويقرأونه ثلاث مرات .. عندك ثلاث عيوب .. هذه المرة تدعى آرا لأن الرجل يلبسك الثوب .. أنت لا بأس. أنت .. تدخل وتخرج من عملك بدون إذن .. أما هذا الحكم
الآية: يقول البعض أنها باطلة.
ابن عباس رضي الله عنه. لم يكن لدى الناس حجاب أو حجاب، فيتمكنوا من رؤية العبيد والأطفال يدخلون ويكرهونه.
لذلك أمروا بطلب الإذن، وكسب الله لقمة العيش ورأى الناس أن الأمر أكثر من مجرد طلب الإذن، وقال البعض إنهم لم ينسخوه. وأوضح سفيان. تحدثت عن سلطة موسى بن أبي عائشة. سألت الشاعر. لهذه الآية ثنائية: “من يقسم؟
قد يتطلب قسمك إذنك “. هل هي نسخة؟ قال: لا والله قلت: لا يعمل الناس به. قال: لله عيون. قال سعيد بن جبير في هذه الآية:
التفسير: أيها المؤمنون اطلبوا الإذن من أصحاب الحق.
ذكر المفسرون سبب نزول هذه الآية. العلي: أيها المؤمنون اطلبوا الإذن.