لا حول ولا قوة الا بالله لحل المشاكل الزوجية .. يعرض عليكم موقعكم جديد اليوم في هذه المقالة التي بين يديكم عن تجربتي مع لاحول ولا قوة الا بالله، وتجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل، وقصتي مع ترديد لاحول ولاقوة الا بالله، حيث قد يجابه القلة منا الكمية الوفيرة من المشكلات في الحياة على العموم وعن طريق بعض آيات الذكر الحكيم، وعدد محدود من الأدعية الضئيلة سوف يستطيع الإنسان من التخلص من مشاكله، ومن وسط الأشياء التي يمكنكم على يد ترديدها التخلص من المشكلات هي الحوقلة…تابعوا معنا.n-today.com
لا حول ولا قوة الا بالله لحل المشاكل الزوجية n-today.com
تجربتي مع الحوقلة فتقول واحد من الحريم: كنت أعاني من ضائقة مادية شديدة، وكنت لا أدري ماذا أفعل، فأخذت أقول لا حول ولا قوة سوى بالله، وما هي إلا أيام ضئيلة ورزقني الله بالمال الحلال من أحد الاتجاهات وانفرجت كربتي.
وسيدة أخرى تقول: بذلت العديد من العمل والوقت والمال لِكَي أُرزق بطفل، ولكن كل المساعي بائت بالفشل، ولم أعلم ماذا أفعل، فاتجهت إلى قول لا بخصوص ولا قوة إلا بالله، وكنت أستغفر كثيرًا، وفي نفس الشهر الذي كنت سألجأ فيه إلى الحقن المجهري، فوجئت بأني حاملًا في طفلي الأول.
وسيدة أخرى تقول: كنت أعاني من ألم حاد في أحد المناطق في جسمي، وعجز الأطباء عن نعت وتصوير الدواء السليم، كما أنهم عجزوا عن التشخيص، لكن الله تعالى لم يعجزه شيئًا، كنت أداوم على تضرع الغداة، وأكثر من قول لا حول ولا قوة سوى بالله، وذهبت إلى واحد من الأطباء الذين هداني الله إليهم ووصف لي الدواء السليم وشُفيت بإذن الله.
تجربتي مع الحوقلة لحل المشكلات
تبقى الكثير من المحاولات التي تم تداولها والتي ترتبط فك التعذيب والتخلص من المشاكل بفضل الحوقلة، وعن أهم ما ورد من مساعي عن ضرورة الحوقلة في حل المشكلات مثلما ذكرنا سابقا فهي على النحو التالي:
تعد كلمة لاحول ولاقوة الا بالله عبارة عددها قليل في الكلمات لكنها لها الكمية الوفيرة من الإمتيازات التي تريح النفس وتجلب الحق، وتحقق التطلعات لأصحابها، وأوصى الأنبياء والرسل والصحابى بالإكثار منها لأنها مفتاح لجميع خير، ووصفت لاحول ولاقوة الا بالله بأنها كنز من كنوز الجنة وباب من أبوابها، وتعرف لا حول ولا قوة سوى بالله بالحوقلة، ومن الممكن قولها في مختلَف الفترات ولا مفر من ملازمتها للبشر نظرا لفوائدها التي لا تعد ولا تحصى.
وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالإكثار من قول لا بخصوص ولا قوة سوى بالله فقال لأبي هريرة زيادة عن قولها، ذلك لأن كلامها يتسبب في العدد الكبير من المزايا، والتي من بينها :
دواء وشفاء لتسعة وتسعين داء، حيث صرح عليه الصلاة والسلام ” من قال لاحول ولاقوة الا بالله كان علاج من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم”.
تجسد سببا لحفظ النعمة وبقاء الخير والفضل على العبد طول الوقت، فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : أفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أنعم الله عليه نعمة فأراد بقاءها فليكثر من لا حول ولا قوة سوى بالله”.
يعد قول لا حول ولا قوة الا بالله باب من أبواب الجنة، فعن قيس بن سعد بن عبادة رضي الله عنه أن أباه دفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخدمه أفاد : فمرًّ بي النبي صلى الله عليه وسلم وقد صليت، فضربني بقدمه وقال ” ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟، قلت : بلى، صرح لاحول ولاقوة الا بالله”.
تعد من غراس الجنة، فمن أكثر من كلامها أكثر من غراسها، حيث أنها وصية من سيدنا إبراهيم للأمة المحمدية، عن أبو أيوب الأنصاري أن النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أسرى به مر على إبراهيم فقال من معك ياجبريل؟ أفاد ذاك محمد فقال له إبراهيم مر أمتك فلك من غراس الجنة فإن تربتها طيبة وأرضها واسعة، صرح وما غراس الجنة أفاد لا حول ولا قوة الا بالله “.