ما هي طرق الصيد القديمة؟ يعتبر الصيد من التسلية المفضلة لدى الكثيرين لأن الكثير من الناس يجدونها ممتعة وهناك من يفعل ذلك من أجل لقمة العيش وكل ما يتطلبه الصيد هو الصبر والتركيز وعدم الملل، و مع مرور الوقت ظهرت أدوات الصيد، وسنعرض لكم اليوم طرق الصيد القديمة والعديد من المعلومات الأخرى.
طرق الصيد البحري
من بين طرق الصيد البحري ما يلي:
- غراب البحر: استخدم الكثيرون غرابًا ودربوه على هذه العملية حيث ربطوا رقبته وتركوه يغوص في الماء حتى خرج حاملاً الكثير من الأسماك في الأكياس التي بحوزتهم.
- السيلية: شبكة دائرية قطرها أكثر من 3 أمتار مع حمولة على الأطراف. في الماضي، استخدموا الرصاص كبديل للحجارة، وكانوا يستخدمونه غالبًا في الأماكن ذات الشواطئ الضحلة، ومن المعروف أن الطريقة صعبة من حيث صب الشبكة.
- التفجير: هذا الصيد غير قانوني وغير قانوني تمامًا لأنه يستخدم الديناميت والمتفجرات التي تقتل الكثير من الأسماك ويتم القيام به لتسهيل عملية حصادها، لكن هذه الطريقة تؤدي إلى العديد من المخاطر لأنها تدمر النظام البيئي وتسبب الكثير من الإصابات والحوادث.
- العصا التقليدية: هذه الطريقة مفضلة لدى الكثيرين، حيث يعتبرونها رياضة تتطلب الهدوء وقليل من الأدوات. هي عبارة عن صنارة صيد بلاستيكية يمكن ثنيها للتخلص من طولها إذا أراد الصياد أن يسهل جمع الأسماك عليه إذا كانت المنطقة التي يصطاد فيها قريبة منه.
أنظر أيضا: wildcat Hunting
ما هي طرق الصيد القديمة؟
وبقدر ما يتعلق الأمر بأساليب الصيد القديمة فيمكن القول إنها تتلخص في الآتي: –
- رمي الحجارة: تم استخدام حجر في القدم لرميها على الفريسة ليتم اصطيادها لأنها كانت فعالة وكان حجم الفريسة التي تم صيدها بنفس حجم الغزال المتوسط وهذا من مسافة عشرين إلى ثلاثين مترا.
- الرؤوس المدببة: حيث يتم تعليق المواد الحادة على قضيب خشبي ثم توجيهها نحو الفريسة ويتم توفير الطعام من خلال هذه المواد، وقد ذكر البعض أن هذه المادة تعود إلى سبعين ألف عام، بينما ذكر آخرون أنها كانت تستخدم من قبل. ذلك منذ زمن بعيد.
- الصيد: تم استخدام هذا الجهاز في الدنمارك وهولندا خلال العصر الحجري الوسيط وانتشر هذا الصيد إلى العديد من الدول المختلفة، كما اكتشف في موسكو، يعود أصل الصيد إلى سبعة آلاف وخمسمائة عام وأكثر، بالإضافة إلى ذلك، كانت الفخاخ تستخدم لصيد الأسماك الثعابين في أستراليا.
- الرماح: أما الرماح فهي قطعة من الخشب بآلة حادة في نهايتها، وكانت تستخدم لثقب بدن الحيوانات، لأنها صنعت بطريقة تجعلها سريعة، وبين الحيوانات التي كانت. تم اصطيادها من قبل الأيائل والصناعة، وبواسطة رجل رمح كان قادرًا على حماية نفسه وإشباع الحاجة إلى الطعام واستخدامه من قبل الهنود منذ حوالي اثني عشر ألف عام.
أنظر أيضا: معدات وتقنيات الصيد بالرمح
طرق الصيد الحديثة
من بين طرق الصيد الحديثة يمكننا إبراز:
- الحضرة: وهي شكل من الأشكال الهندسية المكونة من دعامة من الخشب والحديد وياقة من الشباك المعدنية، وكل تبعيتها تتركز على المد والجزر وتقع في مكان ينحسر فيه الكثير من المياه.
- القفص: هو خيط طويل به عدة خيوط في نهايته وأقل سماكة من الخط الأصلي، ويختلف حجمه حسب مكان القفص ونوع السمك المستخدم للطعم. مع
- الصقر: تتطلب هذه الطريقة الكثير من الجهد البدني، وهي عبارة عن شبكة صيد يمكن أن تمتد لمسافة طويلة أو أماكن مجاورة للشاطئ.
- جالين: يتم تمثيله بالعديد من الخيوط ذات الألوان المختلفة، والتي توضع على حافة المدار وتتحرك في مناطق العمق الأوسط، وتتم هذه الحركة بالارتفاع والهبوط، وتسمى هذه الطريقة بمطاردة الريش.
- الشباك: في هذه الطريقة تعلق السمكة من الخياشيم إلى عيون الشبكة، أما طريقة الاستعمال فهي مختلفة عن بعضها، كما تختلف سعة العينين.
- الغرغر: تعتمد هذه الطريقة على المد والجزر وهي واحدة من المصائد الأساسية والمهمة.
أكثر أنواع الحياة البحرية روعة
من بين أكثر أنواع الكائنات البحرية المدهشة ما يلي: –
- الدجاج: توجد هذه السمكة في البحر الأحمر وتحتوي على العديد من السموم.
- أسماك البالون: يمكن لهذه السمكة أن تدافع عن نفسها عن طريق تضخيم نفسها للقيام بذلك.
- أسماك الطاووس: يوجد هذا النوع من الأسماك بأعداد كبيرة في الصين، ويختلف لونه باختلاف العمر، حيث أن الأسماك الكبيرة فضية اللون والصغيرة رمادية اللون.
- سمكة الفقاعات: يمكن لهذه السمكة أن تسبح بسهولة وهي مصنوعة من مادة هلامية، مما يجعلها واحدة من أبشع أنواع الأسماك.
- ثعبان الكاربات: على الرغم من أنه شديد السمية، إلا أنه ليس عدوانيًا ونادرًا ما يهاجم البشر، حيث يمكنه إزالة الملح الزائد.
راجع أيضًا: أفضل الطرق الجديدة للصيد
وفي نهاية رحلتنا حول ما هي طرق الصيد القديمة ؟، بعد أن اكتشفنا الكثير من المعلومات المختلفة عن الصيد، سواء كانت طريقته أو أدواته، نريدك أن تستفيد استفادة كاملة من المقال، و سنقدم لك دائمًا العديد من المقالات التي تعزز ثقافتك، وتبقى جيدًا.