تعريف الحوار وانواعه وشروطه ومعلومات اخرى … يعد الحوار من أهم وسائل تبادل المعلومات والخبرات بين الشخصيات والمؤسسات، ويجب أن يكون كل من يتحدث على تأهب لقبول نتائج الحديث والانفتاح على أي وجهة نظر. بالإضافة إلى الالتزام بمجموعة من الشروط والقواعد، ستعرض المقالة توضيح مفهومًا للحوار وأبرز تصنيفاته، إضافة إلى ذلك الشروط الأساسية لحوار ناجح ومثمر.
توضيح مفهوم الحوار
هو النشاط الذي يتحاور الناس على يده مع بعضهم بعضا حول مقال محدد، من أجل التعبير عن أفكارهم أو آرائهم، أو من أجل تبادل الآراء، أو تجربة البلوغ إلى حل لمشكلة أو ضد، أو لاغير من أجل تجادل. منظور أو مقال مشترك جدال صحي بين عديدة أطراف حول مواضيع معينة. عند المحاورين آراء متباينة وهدفهم في المحادثة هو الإتيان إلى الحقيقة.
أشكال الحوار
من الممكن تصنيف المحادثة إلى أشكال مختلفة باستخدام أشكال مختلفة: اعتمادًا على أسلوب الحوار والاعتماد على طبيعة الأمر
أشكال الحوار المستندة إلى الأسلوب
اعتمادًا على أسلوب الحوار، يمكن فرز الحوار إلى ما يلي:
حوار المجموعة الممنهج: في ذلك الفئة من المحادثة الجماعي، يتم تحديد مقال الحوار للمشاركين ويحدث تخصيص إطار زمني لاستكمال الحديث.
عصري جماعي غير ممنهج: في ذلك النوع من الحوار الجماعي، على عكس المحادثة المنظم، يقرر المشاركون في الحديث بأنفسهم الموضوع بموافقة جميع المساهمين.
تحديد الأدوار: في هذا النوع من الحوار الجماعي، يكمل تخصيص أدوار محددة للمشاركين للعبها طوال الحوار والمناقشة.
حوار جماعي مع زعيم معين: يكمل توظيف واحد كقائد للحوار ومشرف عليه، لتلخيص الأفكار أو الحلول التي إكتملت مناقشتها في خاتمة الحديث، ومن الجائز ترشيح القائد من قبل أعضاء المجموعة أنفسهم.
أنواع الحوار حسب طبيعة الموضوع
يمكن أيضًا تصنيف حوارات المجموعة على حسبًا لموضوع المناقشة. هناك ثلاثة أنواع من الحوارات حسب الموضوع:
حوارات مثيرة للجدل: حوارات لها التمكن من إثارة الجدل بين أطراف الحديث، من خلال تهييج القضايا التي تزيد من حدة الجدال، حيث ينهي تقديم الحجج والحجج المضادة.
حوارات مجردة: تتيح هذه الحوارات مقالات غامضة أو غير جلية.
حوارات دراسة الحالة: في تلك الحوارات، يكمل تقديم مشكلة للمشاركين في الحديث لتحليل الموقف والتفكير في أساليب متباينة لحل الإشكالية.
اقراء ايضا : خطوات استخراج اشعار درجات الفصل برقم الهوية 1443
شروط حوار ناجح
ثمة وافرة محددات وقواعد وظيفة وضرورية لكي يكون الحوار ناجحاً وذا دلالة، وهي
الشخصية الجيدة والمحفزة: تُعد المناقشات الجماعية أداة فعالة لتقييم الشخصية العامة للفرد، ولا تشتمل على الشخصية المظهر الخارجي ليس إلا، بل تشتمل على أيضًا السمات التي يمتلكها الفرد، ومن ثم، أثناء محاولة التفاوض الجماعية، وأسلوب التحدث، والموقف تجاه الآخرين وأسلوب العرض. . يشطب تقييمها، لذا من اللازم أن يكون لديك شخصية موجبة طوال الحوار لخلق انطباع جيد ومحفز على أجزاء المحادثة.
خبرات مهارية الاتصال: يكمن مفتاح الحوار الجماعي الناجح في القدرة على الإتصال على نحو نافذ على يد الخبرات المهارية اللفظية وغير اللفظية. خلال المحادثة لا بد من التعبير عن الأفكار ووجهات النظر بأسلوب منطقي وواضح. حتى الأفكار العظيمة والمعرفة الراسخة لن تكون مجدية ما لم ينهي أداؤها على نحو صحيح. لذا، يحتاج المرء إلى امتلاك مهارات جيدة في التحدث أمام المشجعين بمفردات قوية، إضافة إلى ذلك كونه متحدثًا جيدًا، يفتقر المرء إلى أن يكون مستمعًا جيدًا لأنه في جلسة التفاهم الجماعية لا يفتقر المرء إلى التحدث لاغير، بل يحتاج إلى ما يقتضي أن يكون فوقه الآخرون. مأخوذ فى الإعتبار. الاعتبار