فيلم اصحاب ولا اعز كامل من ايجي بست egybest للفنانة منى زكي .. هو فيلم لغته الاصلية العربية من طراز كوميدي درامي تم عرضه للمرة الأولى على نتفليكس عشرين-1-2022 مدته ساعة و39 دقيقة الفيلم ذات تميز عالية في التصوير والرأى مأخوذة من الفيلم الإيطالي Perfetti sconosciuti غرباء تماماً إذ يعد النسخة العربية من العمل السينمائي الإيطالي أخرجه المخرج وسام سميرة من منافسة منى زكي ونادين لبكي وإياد نصار
فيلم اصحاب ولا اعز كامل من ايجي بست egybest للفنانة منى زكي
يتحدث عمل سينمائي أصحاب ولا أعز عن لعبة لطيفة ققر أن يلعبها مجموعة من 7 أصدقاء في اجتماع لهم على العشاء اتفقو أن يلتقو فيه، تكون اللعبة في البدء شيقة وممتعة إذ يضع الجميع هواتفهم على الطاولة منتظرين الاثارة إذ تكون مكشوفة للجميع بما فيها الرسائل والمكالمات والصور المرسلة في مواجهة الجميع مما يكشف أسرارا وفضائح مخبأة لم تكن ظاهرة وبالتالي تتحول اللعبة من المتعة والضحك الى اللوم والعتاب والمشكلات والحقد بين الأصحاب والازواج والشركاء التي كانت علاقتهم مستقرة.
أبطال الفيلم
يجمع العمل السينمائي نخبة من كبار الفنانين الرائعين والممثلين العرب اللبنانيين والمصريين سويا حيث لأول مرة يجتمع ذلك التنوع من الممثلين في عمل سينمائي فرد و على قمتهم الممثلة والمخرجة اللبنانية ندين لبكي والنجمة المصرية منى زكي والفنان اياد نصار والفنانين اللبنانيين جورج خباز وعادل كرم والممثل فؤاد يمين والنجم ديامن أبو عبود والفيلم من إخراج وسام سميرة وهو أول تجربة سينمائية له في الإخراج.
بعثت الفنانة منى زكي رسالة غامضة إلي النجم اياد نصار عبر صفحتها الشخصية انستغرام حيث عرضت منى زكي صورة لاياد نصار وعلقت قائلة _انت بقيت أغرب حاجز لي مع مرور السنين_ ويوضح أن الرسالة نشر وإعلان للفيلم
ونالت الفنانة المصرية منى زكي النصيب الأوفر من الآراء الناقدة في جمهورية مصر العربية، وصلت حاجز اعتبار مشاركتها في الفيلم “سقطة أخلاقية” على حسب إدعاءات القلائل، وبلغ الشأن لتقديم النائب مصطفى بكري، خطاب إلى رئيس مجلس الشعب أفاد فيه إنّ “أصحاب ولا أعز يحرّض على المثلية الجنسية والخيانة الزوجية، وهذا يتناقض مع قيم وأعراف المجتمع المصري”. على حسب إدعاءات البرلماني المصري، وللأسباب نفسها وقف على قدميه مواطنه المحامي بالنقض أيمن محفوظ، بزيادة محاكمة في مواجهة العمل السينمائي.
وبالمقابل هناك من مساندة الفنانة المصرية، وعبرّ عن استيائه من الهجوم على الفيلم وصناعه، كالسيناريست المصري تامر حبيب، الذي أشار في تدوينةٍ أصدرها على فيسبوك، إلى أحقية صانعي الأفلام في تقديم أي أفكار وبمطلق الحرية، وأيضاً المتلقي في عدم إيضاح إعجابه بها، لكنه رفض أن يقوم من لا يعجبه الفيلم بتدشين “أحكام أخلاقية قاسية تبلغ إلى السب والإهانة…”