ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف … من الممكن أن تكون غير طبيعية إذ إن الإجهاد الفسيولوجي هو الإجهاد أو الإجهاد النفسي النباتي الحادث نتيجة لتعرض النبات لعوامل قد تكون طبيعية “أحيائية” وقد تكون غير طبيعية “لا أحيائية” هذه الأسباب تترك تأثيرا سلبًا على تطور النبات لذلك بواسطة موقع جديد اليوم سنتناول هذه الأحوال بواسطة الإجابة على سؤال يصدر الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في جو ذات ظروف.

ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف

القلق الفسيولوجي للنبات أو ما يسمى بالإجهاد الفسيولوجي هو وقف إزدهار النبات أو إصابته بالأمراض المُختلفة التي قد تودي بحياته أو تترك تأثيرا سلبًا على إنتاجه، وذلك نتيجة لعدة عوامل طرأت على ذلك النبات من الممكن أن تكون هذه الأسباب طبيعية وأحيائية كنموه بصورة كثيفة في مكان غير مناسب يحمل الكثير من الطفليات أو من الممكن أن تكون أوضاع خارجية طارئة على النبات وعلى الظروف البيئية ككل مثل الإشعاع النووي.

كما أن النباتات تواجه هذه الاضطرابات بينما يُسمى بالصمود، ولذا تبعًا لنوع الناجع وقوته، وبالنظر لتعريف الإجهاد الفسيولوجي ومعرفة الأسباب المؤدية إليه نجد أن إجابة سؤال: يأتي ذلك الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في مناخ:

رد الكائن الحي على الإجهاد الفسيولوجي

تبعًا لنظرية الكبس الديناميكية فإن إجهاد الكائن الحي يُدخله في عديدة مراحل تتمثل تلك المراحل وفي السطور التالية:

مدة التنبيه أو الإنذار “Alarm phase”: هذه الفترة هي مرحلة بدايات ظهور الضرر على المخلوق الحي “النبات” مما يتسبب في خسر النبات لاستقراره، ووقتها إجراءات الإنشاء تكون أقل بشكل أكثر من عمليات الهدم.
فترة الصمود “Resistame phase”: تلك الفترة يبدأ الكائن الحي فيها بما يلقب بالتقسية “Hardening” وذلك جراء استمرارية عامل الإجهاد على النبات.
مدة الإنهاك “Exhaustion phase”: وتلك المدة تجسد المدة الختامية “End phase” وفيها يدخل النبات حالتين، الأولى تكون عند إستطاعته على المقاومة، والثانية تتمثل في كدمة النبات بمختلف الأمراض المؤدية لانهياره نتيجة للإجهاد الشديد وعدم المقدرة على الصمود.