جئت أزور الجامع الكبير في المدينة وأشاهد | الاجابة .. الجامع أو المسجد من المصطلحات التي تشير إلى نفس المكان وهو تجمع المصلين من أجل تأدية الدعوات الخمس والسنن والنوافل فضلا على ذلك التعبد وبيَّن الله وقراءة القرآن الكريم حيث أنه مكان خشوع وراحة النفس وترك الدنيا وما فيها من صخب وأشخاص بهدف نيل رضا الرحمن.
مفهوم الجامع أو المسجد
هو مكان يتعبد فيه المسلمين، حيث يعتبر من المواضع المقدسة التي نشأت منذ زمن طويل وعرفت منذ أول دخول الإسلام على العالم من أجل التضرع والتعبد وبيَّن الله قيام وقعود، ويحتسب من أهم المقار التي يسترخي فيها العقل بعيداً عن مشكلات وأزمات الحياة ويتفرغ للعبادة والذكر بالإضافة إلى بعض الأركان اللازم توافرها في أي مسجد مثل الإمام الذي يصلي بالأشخاص ويطرح عليهم عدد محدود من الدروس الدينية والخطب والمحاضرات بأسلوب دوري ونقل تعاليم الدين الإسلامي كما يلزم أن تكون.
جئت أزور الجامع الكبير في المدينة وأشاهد | الاجابة
هنالك الكثير من الجمل والتعبيرات التي تدخل في تكوين عدد محدود من المواد العلمية بهدف نقل الخبرات والتجارب بشكل عملي وتسهيل كل الممارسات اللازم على الأشخاص اتباعها غير أن في صورة لفظية سهلة الإدراك والإدراك وهذا يتجلى في البيانات الدينية التي تنقل إلى المتعلمين في معظم المواد سواء كانت لغة عربية أو تاريخ فلابد من ترابط كل المواد بحيث تطرح المعلومات الدينية بشكل سهل خالي من التعقيد وتحقيق النفع التامة منه ومن هنا فإن الإجابة على تلك العبارة متمثلة في القادم:
الإجابة:
مئذنته العالية.
أهمية المأذنة في الجامع
تتمثل لزوم استخدام مئذنة الجوامع في نقل الصلوات ورفع صوت الأذان والإقامة ليقدر على الشخصيات من علم أن الصلوات تمت إقامة وحان وقت أدائها، ولذلك فهي مدرس تراثي إسلامي بال ليس وليد اليوم غير أن لا يمكن أن يكون هناك مسجد من دون مئذنة فهي باعتبار المرشد الذي يوجه الواحد نحو لازم معين لابد من تأديته في وقت معين بالإضافة إلى نقل الخطب والدروس الدينية من خلالها والتمكن من سماعها على مستوى واسع.
وفي انتهاء ذاك الموضوع تم التعرف على جئت أزور الجامع العظيم في البلدة وأشاهد التي تتمثل اجابتها في بصيرة المأذنة التي يمكن استعمالها في رفع الآذان ونقل الدعوات بصوت جهوري يمكن بواسطته دراية مواعيد المطالبات ومواقيتها وليتمكن الجميع من الحضور إلى المسجد لتطبيق واحد من أبرز الفرائض التي فرضت على المسلمين.