عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي … هي، ذلك ما ستتم الإجابة أعلاه في الموضوع التالي المقدم من موقع محتويات، إذ تتفاوت التضاريس على سطح كوكب الأرض

وأيضاً تتفاوت أنواع وطبيعة الصخور المؤلفة لها، والسبب الأساسي في هذا يرجع إلى أنها تتأثر بمجموعة من العوامل الطبيعية التي تؤدي بدورها إلى تغير أشكالها وحالتها المالية وتفتتها على مدار السنين، ومن أكثر أهمية هذه الأسباب التجوية، التعرية، الحت، والترسيب وغيرها.

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي

عملية نقل الفتات الحجري الناتج عن عملية التجوية هي “التآكل”، والتي تعرف وفق علم الجيولوجيا على أنها العملية التي يتم فيها تكسير الأحجار وتحويلها إلى فتات، وبالتالي نقلها إلى أماكن متباينة عن مواضعها الحكومية، وترسيبها هناك، وتتم بأسلوب ضروري عملية التحات بالاعتماد على الرياح أو على المياه الحالية

العوامل المسببة للتعرية

تبقى الكمية الوفيرة من المسببات الطبيعية لعملية التآكل، والتي نذكر منها:

المياه: والتي تعتبر العامل الرئيسي الذي يؤثر على الأحجار ويكون سببا في تآكلها، ولا سيما هذه الحاضرة على السواحل، والتي تتعرض على نحو مطرد إلى اصطدام الأمواج بها.

الرياح: والتي يظهر أثرها بشدة في المقار الصحراوية والتي تكون غير محمية بغطاء نباتي، فهي تقوم بحمل الفتات الحجري من مكان لآخر حتى تنخفض سرعتها.

الحرارة: يؤثر ارتفاع معدلات الحرارة في بعض المناطق على طبيعة صخورها، مسببا حدوث التحات.

ما هي عملية التجوية

هي العملية الطبيعية التي يتم فيها تبدل طبيعة الصخور نتيجة لتغير العوامل الجوية الفعالة أعلاها والمحيطة بها، وتقسم التجوية من حيث الأسباب المسببة لها إلى نوعين أساسيين هما التجوية الفيزيائية

والتي تكون بنفوذ مجموعة من العوامل الفيزيائية كالصقيع وزيادة الحرارة والضغط وغيرها، والتي تؤدي بدورها إلى التغير في تركيبة الأحجار مما يجعلها أكثر ليونة وقابلة للتآكل على نحو أسرع، أما المجموعة الأخرى فهي الأسباب الكيميائية التي تشمل تدهور المواد المعدنية المكونة للصخور، والأحماض الخفيفة وغيرها.

كيفية حدوث التعرية

تبدأ عملية التعرية (التعرية) من خلال ما يُعرف بالتجوية، وهي التي تشير إلى المتغيرات الفيزيائية (الميكانيكية) والكيميائية التي تتم للصخور والمعادن الموجودة فيها

حيث يُعتبر الغطاء النباتي والطقس والمياه أبرز العوامل المؤدية إلى عملية التجوية، وهذا لمساهمتها في تكسّر وتحلل المواد المعدنية الموجودة في القرميد بالتالي إحراز التفكك فيه وانقسامه بحيث يمكن للماء، الرياح، أو الجليد بعد ذلك إزاحة أو نقل الأجزاء الحجرية المتكسرة من مكانها إلى آخر