ما هي فوائد صيام الايام البيض … من المهم ذكره أن الأيام البيض هي أيام مباركة عند الله سبحانه وتعالى وقد وردت الكمية الوفيرة من الأدلة في ذلك من سنة النبي صلى الله عليه وسلم الشريفة، ومن المعلوم أيضًا أن الصيام على وجه العموم تترتب أعلاه الكمية الوفيرة من الفوائد الصحية والنفسية والجسدية وكل ذلك سيتم إشعاره في ذاك الموضوع.

ما هي فوائد صيام الايام البيض

ثمة العدد الكبير من الإمتيازات التي يمتاز بها الصيام والتي يرجع أثرها على الصحة، وسيتم بينما يجيء خطاب مزايا صوم الأيام البيض الصحية:

يحتسب الصيام من الطرق الرئيسة التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم.

يساند الصوم على قلل نسبة السكر في الدم والتخلص من مرض السكري.

يضبط ويرتب الصوم عمليات الأيض في الجسم.

يعين الصوم على التخلص من مرض القولون العصبي وتهيجه.

الصوم من الطرق الأساسية للدفاع عن القلب من التشمع.

الفوائد العلمية لصيام الأيام البيض

ثمة العدد الكبير من الفوائد المتعلقة بالصيام على وجه العموم وصيام أيام البيض على وجه الخصوص كونها أيام مباركة، وسوف يتم بينما يجيء خطاب الفوائد العلمية لصيام الأيام البيض:

تدعيم المعرفة وأداؤها لدى الإنسان.

حصول اللياقة على نطاق عال.

حماية الإنسان من السمنة المفرطة والمجازفات الخطيرة المتعلقة بها كأمراض القلب والسكري وغيرها.

أداة رئيسة لتخفيف الوزن.

حراسة الإنسان من الكثير من المتلازمات وفرطها والتقليل من مقدار سعرات الوحدات الحرارية.

الصيام بمثابة مضاد طبيعي للالتهابات الداخلية في البدن.

فضل صوم الأيام البيض

ورد في ذلك الكمية الوفيرة من الأحاديث التي وردت عن الرسول عليه الصلاة والسلام، وسيتم في حين يأتي خطبة عدد محدود من منها:

  • النبي -صلى الله عليه وسلم-: (يا أبَا فُلَانٍ، أما صُمْتَ سَرَرَ هذا الشَّهْرِ؟ قالَ: – أظُنُّهُ قالَ: يَعْنِي رَمَضَانَ -، قالَ الرَّجُلُ: لا يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: فَإِذَا أفْطَرْتَ فَصُمْ يَومَيْنِ، لَمْ يَقُلِ الصَّلْتُ: أظُنُّهُ يَعْنِي رَمَضَانَ، قالَ أبو عبدِ اللَّهِ: وقالَ ثَابِتٌ: عن مُطَرِّفٍ، عن عِمْرَانَ، عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مِن سَرَرِ شَعْبَانَ).
  • قال الرسول عليه السلام: (إذا صُمتَ شيئاً منَ الشَّهرِ فصُم ثلاثَ عشرةَ، وأربعَ عشرةَ، وخمسَ عشرةَ).
  • (إنَّ في الجَنَّةِ بَاباً يُقَالُ له: الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ منه الصَّائِمُونَ يَومَ القِيَامَةِ، لا يَدْخُلُ منه أحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ، لا يَدْخُلُ منه أحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ منه أحَدٌ).