صداع في الظهر، علاج منزلي .. قلة من الناس لا يفهمون السبب وراء الآلام الشديدة في مؤخرة الدماغ والتي تسبب الشعور بعدم الراحة والتهيج ونقص في القدرة على التركيز، ويمكن أحياناً أن تكون كذلك. يرافقه شعور بالخدر في منطقة الوجه.

رئيس قسم جراحة المخ والاعصاب والعمود الفقري بمستشفى الساحل التدريبي أستاذ و د. وفقًا لمصطفى كامل الفولي، في السطور التالية، تستعرض “Consulto” كل ما تريد معرفته عن الصداع في مؤخرة الدماغ.

ماذا يعني الصداع في الجزء الخلفي من الدماغ؟

الصداع في مؤخرة الرأس يعني الشعور بالعصبية والغضب داخل منطقة مؤخرة الرأس ويسمى أيضًا صداع التوتر النفسي لأنه غالبًا ما يكون نتيجة الضغط النفسي والتوتر ولكنه لا يعيق قدرة الفرد على ذلك. يصاب بالدوار. اعتاد على القيام بأنشطته اليومية بشكل طبيعي، ولا يؤثر على نظر المصاب أو قوته الجسدية، ويمكن التخلص منه فور إبعاده عن أسبابه.

الصداع من العلاج المنزلي

هناك العديد من العوامل الفرعية التي تسبب الصداع في مؤخرة الرأس، ولكن التعرض العالي للصوت والضوء، وكذلك الإجهاد والتعب من الإجهاد، هي الأسباب الرئيسية، حيث تشمل هذه الأسباب الفرعية ما يلي:

1- التعرض لاضطرابات النوم المختلفة مثل صعوبة النوم.

2- وجود أورام حميدة أو خبيثة في الحفرة الخلفية للدماغ.

3- المعاناة من مشاكل مثل خشونة أو غضروف في الرقبة تصيب الأعصاب المسؤولة عن تغذية الفراء في مؤخرة الدماغ.

4- الإرهاق مع بعض الأمراض النفسية مثل الحزن والاكتئاب والقلق والتوتر.

5- تقلبات وتقلبات المزاج.

6- لا تأكل لفترة طويلة.

الأعراض المصاحبة لصداع في مؤخرة الرأس

على الرغم من أن الصداع في الجزء الخلفي من الدماغ يمكن أن يسبب شعورًا بالتوتر والقلق، إلا أن الشخص المصاب يمكن أن يعيش حياة طبيعية حيث لا تستمر لفترة طويلة، ولكن قد يشعر بالإصابة إذا استمر. ما يلي:

1- ألم مستمر في أسفل الدماغ يمكن أن يمتد إلى الرقبة وأمام الدماغ.

2-الشعور بالتعب والإجهاد أثناء فترة الصداع من الجزء الخلفي من الدماغ.

3- انخفاض كبير في أسعار الفائدة.

4- ملاحظة تغير في سلوك أو شخصية المصاب.

تعليمات طبية للتخلص من الصداع في مؤخرة الدماغ

يوصى بمعالجة الصداع في مؤخرة الدماغ كجريمة، فور الشعور به، تفاقم المظاهر والجمعيات واستمرارها لفترة طويلة، ويتم ذلك باتباع النصائح التالية:

1- استعمال المسكنات مع الحرص على عدم المبالغة في ذلك.

2- احصل على قسط كافٍ من النوم.

3- تناول ثلاث وجبات رئيسية بانتظام.

4- تجنب التواجد في بيئات مزدحمة وصاخبة قدر الإمكان، مما يجعلك تشعر بالتوتر والتوتر.

5- في حالة تكرار هذه الحالة يجب استشارة الطبيب المختص وإجراء التشخيص وإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد آلية الدواء المناسبة.