أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، عن رصد حالات الإصابة بمرض جدري القردة في مدينة الرياض لدى العائدين من خارج المملكة.
وزارة الصحة تؤكد للجميع أن هذه الحالة تخضع لإجراء صحي معتمد طبيًا. قمنا أيضًا بإحصاء جميع المخالطين ولم تظهر أي أعراض.
أول قضية مونكي دو لشخص عائد من خارج مملكة مونكي دو في المملكة العربية السعودية
وزارة التربية والتعليم تؤكد استمرار المراقبة والمتابعة لتطور مرض جدري القردة وتنشر الشفافية الكاملة عن جميع الحالات التي تم رصدها، مبينة الجاهزية والقدرة على معالجة تفشي المرض.
تولي الأمر وزارة الصحة باتباع الإرشادات الصحية من خلال القنوات الرسمية وسلطات الصحة العامة (الوقاية)، خاصة أثناء السفر، أو الاتصال بالمركز (937) إذا كان لديك أي أسئلة حول رأس القرد.
ما هو جدري الماء القرد؟
جدري القرد مرض نادر تسببه الإصابة بفيروس جدري القردة، وهو مرض شبيه بالجدري.
تم اكتشاف جدري القرود لأول مرة في عام 1958 عندما حدث مرض شبيه بالجدري في مجموعة من القرود المخصصة للبحث العلمي. 1970 في جمهورية الكونغو.
ينتشر جدري القردة بشكل رئيسي في بلدان وسط وغرب إفريقيا، مع الإبلاغ عن ثلاث حالات فقط خارج القارة.
أنواع فيروس جدري الماء القرد
هناك نوعان أو فروع بيولوجية من فيروسات القرود وتنقسم إلى مجموعتين.
يتميز هذا النوع من فيروسات القرود بأفريقيا الوسطى بأعراض أكثر حدة ومعدل وفيات أعلى من الأنواع الأخرى، وقد تم توثيق انتقال العدوى من شخص إلى آخر.
يسبب فيروس الحماق في غرب إفريقيا أعراضًا أقل حدة من الأنواع الأخرى، مما يحد من انتقال العدوى من إنسان إلى إنسان.
ما هي فوائد الدواء المرصودة في الدراسة؟
نظرًا لحدوث الجدري وجدري القرود والمخاط بشكل متقطع في الاتحاد الأوروبي، لا يمكن إجراء دراسات لتقييم فعاليتها ضد الأشخاص المصابين.
لذلك تم تقييم فعالية الدواء بناءً على دراسة الحيوانات المصابة بجرعات قاتلة من فيروس عائلة Orthopox، وتأثير الدواء على جسم الإنسان، وطريقة امتصاص الدواء. والتحول والإزالة من جسم الإنسان والحيوان (الديناميكا الدوائية والدراسات الدوائية).
أظهرت دراسة أجريت على الحيوانات التي تلقت جرعات قاتلة من فيروس APV أو فيروس اللقاح زيادة كبيرة في البقاء على قيد الحياة بعد 14 يومًا من علاج tecoformate.
عندما بدأ العلاج بعد 4-5 أيام من الإصابة، نجا 80-100٪ من الحيوانات المعالجة بالدواء ولم تنجو في مجموعة الدواء الوهمي، بينما كان معدل البقاء على قيد الحياة 50٪ عندما بدأ العلاج بعد 6 أيام من الإصابة.
تم تحديد الجرعة اللازمة للإنسان للتأكد من أن الدواء يعمل كما هو متوقع بناءً على دراسات الحرائك الدوائية والدوائية في الحيوانات والبشر.