الفرق بين المرض النفسي والمرض النفسي والعصبي والعقلي والعصبي والعقلي له العديد من الأنواع والأشكال والأعراض وتختلف من شخص لآخر، وبعضها قد يكون وراثيًا أو قد يكون نتيجة لصدمة وعوامل بيئية لذلك، يجب نشر ثقافة الوعي بالصحة النفسية ودعمها.

مرض عقلي

  • إنه اضطراب سلوكي يحدث نتيجة الأحداث التي يشعر خلالها الشخص بالقلق أو الضعف أو حتى العجز.
  • لا علاقة للأمراض النفسية بدرجة نمو دماغ بني آدم أو بمهاراتهم المكتسبة في مختلف المجالات الاجتماعية والثقافية.
  • هناك العديد من الأمراض العقلية المعروفة التي لا تلحق الضرر بكيمياء الدماغ والعقل ثم تتحول إلى مرض عقلي أو تلحق الضرر بالأعصاب، ثم تتحول إلى أمراض عصبية.
  • على سبيل المثال، نجد أن الرهاب أو الرهاب من أشهر الأمراض النفسية بين جميع أنواع البشر.
  • يعني الخوف المرضي من شيء ما، مثل رهاب الحشرات، قد تكون الحشرة غير ضارة ولا تفعل شيئًا سوى أن الشخص لا يمكن أن يكون في نفس المكان معها بسبب شدة الخوف.
  • يمكن أن يؤثر الرهاب على الشخص بسبب حادث تسبب له في أن تكون ذاكرته سيئة، لذلك تم كتابته في ذاكرته حتى لا يتمكن من نسيانها.

أكثر الأمراض العقلية شيوعًا

  • القلق من أكثر الأمراض النفسية شهرة وهو الخوف الذي يصاحب دخول الإنسان مرحلة جديدة ومختلفة من حياته.
  • هذا شعور طبيعي يشعر به جميع الناس، إلا عندما يتحول إلى خوف مرضي.
  • يبدأ الشخص في الشعور بالألم في الجسم كله بسبب الخوف من هذه التجربة الجديدة، وعندما تحدث مثل هذه الهجمات، فهذا يعني أن الشخص يعاني نفسيا أو قلقًا أو
  • يوصى بزيارة طبيب نفسي، لكن زيارة الطبيب لا تعني أن الشخص مريض عقليًا.
  • في معظم الحالات، يكون المريض النفسي على علم بنفس فكرة أنه مريض ويحتاج إلى علاج ليتمكن من مواصلة حياته الطبيعية.
  • أما بالنسبة للمصابين بأمراض عقلية، فهم في كثير من الأحيان لا يدركون أو يقبلون فكرة أنهم مرضى أو أنهم بحاجة إلى المساعدة.
  • من الصعب إقناعه بحاجته إلى المساعدة في الحجج والأدلة المنطقية.

أعراض المرض العقلي عند المراهقين

  • تغير في عادات النوم: قد يبدي المراهق رغبته في البقاء في السرير لفترات طويلة من الوقت ويعاني من الأرق والبقاء مستيقظًا طوال الليل.
  • تغيير مستوى النجاح الأكاديمي، حيث تؤثر المشكلات النفسية بشكل كبير على مستوى النجاح الأكاديمي وتغير الدافعية والحافز للمدرسة.
  • يمكن أن يكون التغيير الكبير في الوزن وقلة الرغبة في تناول الطعام وقلة الشهية علامة على اضطراب الأكل، وهو أيضًا مرض عقلي.
  • الحالة المزاجية المتطرفة، مثل الغضب الشديد والبكاء غير المتوقع.
  • الشعور بالوحدة، الرغبة في البقاء بمفردك لساعات طويلة والخصوصية.
  • الميل إلى تعاطي الكحول أو المخدرات.
  • ابتعد عن الأصدقاء والعائلة.
  • مزاج سلبي في كل وقت.

أمراض عقلية

غالبًا ما تحدث الأمراض والاضطرابات النفسية مع الأمراض غير السارية الرئيسية الأخرى نتيجة السببية ثنائية الاتجاه. الاضطرابات النفسية والعصبية الأكثر شيوعًا هي:

1- الاكتئاب

  • يعاني حوالي 350 مليون شخص حول العالم من الاكتئاب.
  • 10٪ من النساء الحوامل في العالم يعانين من الاكتئاب، و 13٪ من النساء يعانين من اكتئاب ما بعد الولادة، مع تضاعف المعدلات في الدول النامية.
  • علاوة على ذلك، يعاني ما بين 10 إلى 20٪ من المراهقين والأطفال من اضطرابات نفسية يمكن أن تندرج تحت فئة الاكتئاب.
  • يضعف الاكتئاب الصحة والتعليم والتطور الوظيفي للشخص المصاب ويمكن أن يؤدي في بعض الأحيان إلى الانتحار.

2- الخرف

  • وفقًا لإحصاءات عام 2015، كان 47.5 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من الخرف، وبحلول عام 2030 قد يصل هذا الرقم إلى 75 مليونًا، وهو رقم كبير ومخيف.
  • الخرف هو نوع من متلازمة الدماغ التنكسية التي تغير العمليات الإدراكية للشخص.
  • مثل السلوك والذاكرة والقدرة على التحكم في العواطف والعواطف والمعرفة.
  • هناك العديد من أنواع الخرف، ولكن أكثرها شيوعًا هو مرض الزهايمر.

3- مرض الزهايمر

  • هذا يسبب تلف خلايا المخ والأعصاب.
  • 75٪ من حالات الخرف مرض الزهايمر.
  • يعطل مرض الزهايمر وظائف النقل العصبي، مما يؤدي إلى اضطراب نظام ذاكرة الدماغ.
  • يصبح الأمر أكثر صعوبة وخطورة مع تقدم المراحل وتضعف قدرة الشخص على التفكير والتذكر والتواصل بسبب المرض.

4- المرض العقلي

  • هناك خط رفيع بين المرض العقلي والمرض العقلي، وبسبب هذا يمكننا معرفة الفرق.
  • المرض العقلي هو حالة طبية تؤثر على كيمياء الدماغ والدماغ.
  • يعرّفها العلماء على أنها الإشارات العصبية التي يرسلها الدماغ ويستقبلها في شكل شحنات موجبة وسالبة يمكن أن تجعل الشخص يشعر بالحزن أو العجز.
  • إذا لم يتم علاجه بسرعة، فإن الجسم يفرز الهرمونات بشكل مفرط، أو في حالات أخرى، يتوقف الجسم تمامًا عن إنتاجها.

أكثر الأمراض العقلية شيوعًا

  • يعد الفصام أو الفصام أحد أشهر الأمثلة على الأمراض العقلية.
  • إنه مرض يصعب علاجه، ويمكن لأي شخص أن يصاب به بسبب العوامل الوراثية أو البيئية التي غيرت بطريقة ما كيمياء الدماغ.
  • هناك أنواع من الفصام، بما في ذلك انفصال الأطفال عن الأطفال.
  • الطفل يبكي طوال الوقت وهو أناني للغاية بشأن كل شيء وطوال الوقت.
  • هناك مرض انفصام اضطهاد، يجعل الشخص يشعر بأنه في خطر في أي وقت وفي أي مكان.
  • لكن هذا النوع من الفصام يختلف تمامًا عن مرض آخر يسمى الذهان بجنون العظمة، مما يجعل المريض يشك باستمرار في كل ما يحيط به.
  • ويمكن للشخص المصاب بهذا المرض أن يتهم كل الناس بالتآمر عليه والرغبة في قتله.
  • يختلف الفصام أيضًا عن اضطراب الفصام أو اضطراب الهوية المتعددة، وهو حالة تجعل الشخص يتصرف مثل شخص أو أكثر في نفس الوقت.
  • تختلف هذه الشخصيات التي يخلقها اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض، يتغير سلوك الفرد وشخصيته كثيرًا في لحظات.
  • لا تنتج هذه الحالة، على سبيل المثال، عن تعاطي المخدرات أو نوبات الصرع، ولكن يمكن أن تنتقل من أي شخص يتعرض لحادث أو إصابة شديدة بما يكفي لإصابة وتغيير كيمياء الدماغ.

مرض عصبي

  • هذا هو تلف وتعطل الخلايا العصبية في الدماغ مما يتسبب في تعطيل إفراز الهرمونات في الجسم.
  • مما يؤدي إلى الضعف العام بالجسم وعدم قدرة أعضاء الجسم على أداء وظائفها بشكل طبيعي.
  • على سبيل المثال، الصرع هو اضطراب عصبي، وفي كثير من الحالات تكون أسبابه وراثية أو مكتسبة في بعض الأحيان.
  • إنه اضطراب في الشحنات الإيجابية والسلبية الموجودة في الخلايا العصبية المتصلة بالدماغ وبقية الجسم، مما يتسبب في إصابة الشخص بنوبات عصبية يمكن أن تهدد حياته.
  • يتم علاجه بمساعدة الأدوية والجلسات الكهربائية التي تنظم الشحنات في خلايا الدماغ.
  • إذا لم يستجب المريض لهذه العلاجات، يلجأ الأطباء إلى الجراحة، ويتم إجراء العملية على الخلايا العصبية التالفة، وليس الخلايا التالفة، لأنها لا تنمو أو تتجدد مرة أخرى.

الفرق بين المرض العقلي والمرض العقلي والعصبي

  • الاختلاف الأول، كما أوضحنا سابقًا، هو أن المريض النفسي يدرك نفسه ومرضه ويسعى للمساعدة على التعافي والعودة إلى الحياة الطبيعية.
  • أما المريض عقلياً فهو غير واعٍ ويرفض قبول فكرة أنه مريض أو يحتاج إلى مساعدة ليتمكن من إكمال حياته.
  • هناك أيضًا اختلاف في طبيعة العلاج المستخدم لعلاج المرضى النفسيين والعقليين.
  • يمكن مساعدة المريض النفسي من خلال تضمينه في مجموعات الدعم لأن هذا يساعد الشخص على الشعور بأنه ليس بمفرده وأن هناك أشخاصًا يمرون بنفس المعاناة لأن هذا يساعد على تحسين نفسية المريض.
  • أما بالنسبة للمرضى العقليين، فيتم علاجهم بالعقاقير التي تساعد في التحكم في كيمياء الدماغ وتساعد الدماغ على العودة إلى طبيعته، وقد لا يكون المريض العقلي على دراية بطبيعة مرضه.
  • يمكن أن يؤثر المرض العقلي على الدماغ لدرجة أنه يتحول إلى مرض عصبي.
  • يمكن أن يتطور المرض العقلي والمرض العقلي إلى مرض عصبي في بعض الحالات.
  • لا يشكل المريض عقليًا في كثير من الأحيان خطرًا على من حوله، على عكس الشخص المختل عقليًا الذي يرتكب أفعالًا قد تشكل تهديدًا لحياته أو حياة من حوله.

عوامل الوقاية والمخاطر

  • عوامل الخطر التي يمكن أن تسبب أي نوع من الأمراض النفسية أو العصبية أو العقلية هي عوامل وراثية بشكل أساسي، يليها العمر والتدخين والنظام الغذائي وتعاطي الكحول والمخدرات.
  • بالإضافة إلى ذلك، فإن العوامل البيئية التي تحيط بالشخص تؤثر أيضًا على الشخص، مثل التلوث أو أي صدمة خطيرة يمكن أن تؤثر على الجمجمة
  • أما طرق الوقاية فهي مستمرة وتتطور يومًا بعد يوم، ولكن أهمها أن يعيش الإنسان أسلوب حياة صحيًا ونظامًا غذائيًا متوازنًا يحافظ على توازن جسده.

كيف تعالج المرض العقلي؟

  • لا توجد طريقة حقيقية لعلاج نوع الأمراض غير المعدية حتى الآن، لكن بعض الأمراض قابلة للعلاج.
  • على سبيل المثال، يتم علاج مرض الزهايمر بفئة من الأدوية تسمى مثبطات الكولينستيراز، والتي تعمل على إبطاء نمو المرض وتطوره.
  • هناك أيضًا بعض الأدوية التي تعمل على إبطاء الأرق واضطرابات المزاج.
  • يتم أيضًا الاعتماد على مجموعات العلاج النفسي والدعم بشكل كبير لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مجموعة متنوعة من الحالات الطبية.
  • وضعت منظمة الصحة العالمية خطة للصحة العقلية تعترف بالدور الحاسم للصحة النفسية في تحقيق هدف الصحة للجميع.
  • كما تهدف إلى نشر ثقافة الوعي بأهمية الاهتمام بالصحة النفسية وعدم تجاهلها، فهي لا تقل أهمية عن الصحة الجسدية.

في نهاية رحلتنا مع الاختلاف بين الأمراض العقلية والأمراض والأمراض العقلية والعصبية والعقلية والعقلية والعصبية تختلف عن بعضها البعض في أسبابها وأعراضها، لكن العقلية العصبية والنفسية والعصبية يمكن أن تتغير إذا كانت قوية جدًا لذلك، يجب دائمًا الاهتمام بالصحة النفسية والحفاظ عليها، لأنها ذات أهمية كبيرة في حياة الإنسان الطبيعية.