توقعات أسعار العقار 2022 في السعودية … يتكهن الأغلبية أن تظل أسعار العقارات في النمو والارتفاع في مدينة العاصمة السعودية الرياض وعموم أنحاء المملكة السعودية، وتسعى المملكة إلى تحضير أعمال نقل الثروة وتسهيلها بوسائط إلكترونية أكثر سلاسة ووضوح وشفافية من الأساليب الكلاسيكية القديمة التي صارت عقبة أمام الجميع، وتعزيز العلاقة بين المجهود الحكومي والقطاع المختص في المملكة نتيجة الهبوط الملحوظ في أسعار الجدوى على القروض المصرفية، وايضاً تأخير المدفوعات المادية المستحقة. على جميع المنشآت الصغيرة والمتوسطة لمقدار 6 أشهر تقريبا بسبب مصيبة Covid 19، ليصل مقدار الزيادة في الملكية إلى سبعين٪ في المملكة العربية السعودية بين المدنيين تماشيا مع رؤية المملكة 2030.

توقعات أسعار العقار 2022 في السعودية

 

ازدادت أسعار المنشآت المختلفة في المملكة السعودية مع عام 2019، حيث وصلت أسعار الفلل في الرياض ما بين 3.6٪ و 6.6٪، ووصلت الأثمان في جدة تزايد تتفاوت بين 1.8٪ و 3.3٪ للعقارات السكنية مثل الوحدات السكنية، حيث كانت العقارات منخفضة القيمة جدًا في السعودية من عام 2015 حتى عام 2018.

ومن نتائج ذلك التراجع الملحوظ تزايد الأثمان بشكل ملحوظ في عام 2019، مع زيادة أسعار جميع المنشآت في المملكة بمعدل تصل إلى ستين في المائة، وقد كان هذا واحد من أهداف المملكة.

ارتفعت أسعار العقارات بمقدار 2.1٪، وازدادت أسعار العقارات الزراعية بقدر 0.2٪، وهبطت أسعار الفلل بمعدل 2.6٪، وزادت أسعار الشقق والعقارات السكنية بنسبة 1.4٪، وازدادت أسعار البيوت بمقدار 1.4٪، وذلك خير دليل على ذلك. صعود أسعار العقارات الاقتصادية في المملكة السعودية. ازدادت المملكة السعودية بمقدار 0.4٪ في الربع الأكبر من عام 2022 فحسب.

انخفاض جديد في أسعار العقارات

عقب سلسلة من الاختلافات في قطاع الإسكان السعودي، يتجه القطاع إلى التوازن مع انخفاض تضخم الأسعار في مختلف أفرع القطاع العقاري، وسط جهود تنشد إليها وزارة الإسكان المملكة العربية السعودية. وقد أدى ذلك إلى إنقاص الفجوة بين العرض والطلب أثناء السنين الفائتة، إذ أنجزت الوزارة بواسطة تلك المبادرات ثمن مضافة في رفع أحجام الثروة في البلد.

وتوقع المختصون أن تشهد الفترة القادمة مزيداً من التوفيق الحكومي في مجال الإسكان، مشيرين إلى أن المدني سيحصد ثمار هذا على مستوى الأثمان وتوافر المنتجات التي تلبي مطالب عموم الأشكال. ويجسد ذاك الفوز امتدادًا لإنجازات إدارة الدولة في حل إشكالية الإسكان، من خلال تنويع البضائع العقارية وإتاحتها في مختلف الجبهات، مع توفير حلول تمويلية مبسطة، والاستفادة بالشراكة مع القطاع الخاص.