البحث عن التربية الخاصة بالارتباطات، مقال موقع جديد اليوم يجلب لك هذا الموضوع، فهو وسيلة مثالية لدعم فئات معينة من المجتمع لجعلها متساوية مع الآخرين ولا ينظر إليها على أنها منبوذة من قبل من حولهم، وهذا حتما يفيدهم ويفيد المجتمع المحيط.
البحث عن التعليم الخاص مع الروابط
- يشير مفهوم التربية الخاصة إلى الأساليب التربوية والتعليمية التي تساعد الأفراد بتصميم يساعدهم على تحقيق الاكتفاء الذاتي باتباع أساليب معينة واستخدام أدوات واستراتيجيات تعليمية معينة.
- تم تفعيل التربية الخاصة لمساعدة الأفراد الذين يواجهون تحديات تربوية لأن لديهم احتياجات خاصة، ودعم حالتهم النفسية والصحية.
- لا تقتصر مراجعة ورقة بحثية للتربية الخاصة مع المراجع على أولئك الذين يعانون من إعاقات أكاديمية أو أكاديمية.
- يمتد التعليم الخاص أيضًا إلى المتميزين الذين يمتلكون مواهب فريدة من الآخرين.
- لحسن الحظ، لم يظل الاهتمام بالتعليم الخاص محدودًا وأصبح مؤخرًا موضوعًا للدراسة في العديد من البلدان.
- لكن الكثيرين حاولوا تطوير هذا التعليم.
- إن تعميم التربية الخاصة إلزامي لجميع المشكلات الفردية، ولا ينبغي الاهتمام ببعضها والبعض الآخر يجب إهماله.
- حتى لا ينجح هؤلاء الأفراد في تحقيق ما يحققه الناس العاديون.
ولا تفوتوا قراءة مقالنا: مفهوم التربية الخاصة والغرض منها
كيف نشأت التربية الخاصة؟
- تم إعطاء الضوء للأفراد ذوي التصميم والمعرفة بالمعاناة التي يواجهونها، لذلك تم تفعيل التعليم الخاص ليكون نوعًا تعليميًا لأي شخص يعاني من أي إعاقة.
- لذلك فإن الغرض من هذا النوع من التعليم هو تنمية سلوك هؤلاء الأطفال وكشف مواهبهم.
- لذلك يتم استخدامها على النحو الأمثل لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
- ظهر التعليم الخاص لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية بعد دراسة هذا النوع من التعليم من قبل علماء الاجتماع والمربين.
- كان أشهرهم بياجيه وكيرك والعالم ستراس، الذين أرادوا دعم الأشخاص الذين يعانون من أعراض غير طبيعية.
- وأيضًا أولئك الذين يظهرون سلوكيات لا يفعلها الأشخاص العاديون.
- التعليم الخاص هو الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 21 عامًا.
- كما بدأ استخدامه من سن 3 سنوات، بهدف تحقيق الهدف المنشود وتحقيق النجاح مثل الآخرين.
استراتيجيات التربية الخاصة
- يحتاج الأشخاص ذوو الإعاقة إلى معاملة خاصة، وبالتالي تم تطوير بعض الأساليب التي تنطبق على كل شخص على حدة، مما يعني أن هؤلاء الأشخاص يختلفون في كيفية تلقيهم لاستراتيجيات التعليم الخاص.
- لذلك يتم تنفيذ الإستراتيجية المناسبة لكل فرد حسب وضعه، وأول هذه الإستراتيجيات هو أسلوب التدريب على المهارات.
- في هذه الطريقة، يتم ملاحظة مهارات معينة لدى الطفل وعوامل ضعف معروفة، وبالتالي يتم تطوير خطة علاجية لتحفيز هذه المهارة وتنميتها.
- الاستراتيجية الثانية هي تصحيح الواجبات التربوية، حيث يحاول المعلم معرفة سبب الخطأ الذي يقع فيه الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة.
- ويتم ذلك من خلال مطالبة الطفل بمطابقة الصورة الموجودة في الكتاب مع الكلمة التي يقوم المعلم بتعليمها له، ومن ثم يُسمح للمعلم بمعرفة استجابة الطفل لمهارات الاستماع والكتابة، ومن ثم تحديد ما هو الطفل بالضبط. فعل الخطأ.
- فيما يتعلق بالاستراتيجيات الأكثر عمومية، نجد استراتيجية تسمى الاختلاط الأكاديمي، حيث تختلط مجموعة من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بمجموعة من الأطفال العاديين.
- بعد ذلك تتم مقارنة نتائج عمل الفريقين، إلى أن يتم بعد ذلك اختيار الطريقة المثلى للتعامل مع هؤلاء الأطفال، مع معرفة نقاط ضعفهم والصعوبات التي يواجهونها في مادة العلوم.
- ومع ذلك، لم يكن تنفيذ هذه الاستراتيجية ناجحًا في معظم المدارس، ويرجع ذلك إلى حقيقة أن الأطفال العاديين لم يتم قبولهم في وجود هؤلاء الأطفال في الفصل معهم.
- السبب الثاني يكمن في المعلمين أنفسهم، حيث لا يوجد معلمين في المدارس النظامية مؤهلين للعمل مع هؤلاء الطلاب لأنهم يفتقرون إلى الأساليب المناسبة التي يعرفها معلمو التربية الخاصة.
- كما توجد استراتيجية للاندماج الاجتماعي تتعلق بدعم الأفراد لإدماجهم في المجتمع الخارجي، خاصة بعد انتهاء المرحلة التعليمية، ومن ثم مساعدتهم في الحصول على وظيفة مناسبة.
قد ترغب أيضًا في التعرف على: التربية الخاصة من منظور التربية الفنية
أنواع الناس في التربية الخاصة
- يمكنك التوسع في البحث عن التربية الخاصة مع المراجع من خلال تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى هذا النوع من التعليم لأن هناك بعض الإعاقات التي تتطلب تدخلاً للتربية الخاصة فيها.
- النوع الأول من هؤلاء الأشخاص هم الأشخاص ذوو الإعاقات الجسدية، مثل الصم أو المكفوفين.
- النوع الثاني موجود في الأشخاص ذوي الإعاقات الذهنية، مثل متلازمة داون أو التوحد.
- يصنف الأشخاص المصابون بأمراض دماغية أو الذين يعانون من نقص الأكسجة أيضًا على أنهم بحاجة إلى تعليم خاص.
- النوع الأخير يمثله الأفراد الذين يعانون من تشوهات سلوكية، مثل الحركات المفرطة أو التركيز غير الطبيعي للانتباه.
أهداف التربية الخاصة
- تم إنشاء التربية الخاصة لعدة أسباب، أولها دراسة الحالة العقلية والسلوكية للطفل من أجل تحديد خطة مناسبة قادرة على استعادة مهارات الطفل وتنميتها.
- الهدف الثاني هو إعداد استراتيجيات تعليمية مبنية على كيفية إيصال المنهج العلمي بالطريقة الأنسب لهؤلاء الأشخاص.
- تعزيز الحماس والشغف لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الجمع بين المواد العلمية والأدوات التكنولوجية الحديثة، حيث أنها تمكن هؤلاء الطلاب وتشجعهم على المشاركة الفعالة.
- يهدف التعليم الخاص أيضًا إلى مراعاة الاختلافات بين كل طفل، حيث يقسم هذا التعليم هؤلاء الأطفال إلى عدة مجموعات من أجل فهم أفضل للمواد التعليمية.
- من خلال مراعاة قدرات جميع الطلاب وتوفير جميع الفرص التي قد تكون ذات صلة بتحسين قدرات الطفل وفهمه.
مجالات التربية الخاصة
- تتضمن أبحاث التربية الخاصة المشار إليها دراسة بعض المجالات المتعلقة بصحة الأطفال ورفاههم النفسي.
- ومن أهم هذه المجالات دراسة الإعاقة الفردية.
- حيث يتعلق هذا المجال بالأطفال الذين يعانون من نقص كامل في القدرة أو الذين يعانون من نقص جزئي في الجسم.
- على سبيل المثال، عدم وضوح الرؤية أو مشاكل السمع.
- أما المجال الثاني فيتعلق بالإعاقة، أي أن الطفل يعاني من مشاكل تمنعه من أن يعيش حياة طبيعية مثل الآخرين.
- على سبيل المثال، وجود فرد يعاني من اضطرابات عقلية وعدم كفاية الإدراك.
- وأخيراً نجد أن المجال الثالث يتعلق بدراسة حالات الأطفال الذين تزيد لديهم سرعة الإدراك.
- كما يشير إلى مستواه المنخفض بشكل غير طبيعي.
- على سبيل المثال، نجد أن بعض الأشخاص يتميزون بحقيقة أنهم يحلون أي حسابات في وقت قصير.
- من ناحية أخرى، قد نجد أشخاصًا آخرين قد يفتقرون إلى كيفية التواصل.
مبادئ التربية الخاصة
- يعمل التعليم الخاص على تنفيذ قيم معينة في المدارس والمؤسسات الأكاديمية.
- بما في ذلك اندماج الأفراد بتصميم في المجتمع الخارجي والتواصل المستمر بينهم.
- كما أنه يزيد من العلاقة بين هؤلاء الأطفال والأشخاص الآخرين
- يتم ذلك من خلال توفير أماكن للتدريب بالقرب من أماكنهم المعتادة.
- تشجيع المتخصصين على إجراء البحوث حول التربية الخاصة مع المراجع ليكونوا على دراية بجميع الطرق للتعامل مع هؤلاء الأفراد بشكل صحيح.
- يلعب التعليم الخاص دوره مع الأطفال في سن مبكرة جدًا، بحيث يزداد اكتسابهم للمهارات والمهارات اللغوية في وقت قصير.
- مما يسهل التعامل معهم في المستقبل.
كما أدعوكم للتعرف على: موقع وزارة التضامن الاجتماعي لذوي النمو البدني الخاص
وهكذا نرى أن الأساليب المتبعة في البحث عن التربية الخاصة بالرجوع إلى ذوي الاحتياجات الخاصة تحفزهم على المشاركة الاجتماعية وتثبت تقبلهم للتفاعل التربوي، ونتيجة لذلك يصبح الناس مفيدين لأنفسهم وللآخرين.