ورقة بحثية عن الإعاقة البصرية جاهزة للطباعة تختلف تعريفات الإعاقة البصرية، فجميعها تقع تحت نفس الاسم، وهي ضعف البصر، وهي حالة يفقد فيها الشخص البصر إلى حد كبير، مما يؤثر سلبًا على نموه وقدرته للعيش والعمل ككل.
تعتبر هذه الحالة أيضًا نقصًا في الرؤية المركزية والمحيطية نتيجة تشوهات تشريحية أو قد تكون ناتجة عن التعرض لأمراض أو مشاكل معينة ناتجة عن إصابة العين.
يمكن أن يكون التعريف أيضًا من جوانب أخرى مثل الجوانب الطبية والاجتماعية والتعليمية وغيرها وسنتعامل مع كل من هذه التعريفات بشكل منفصل.
مقدمة لبحوث الإعاقة البصرية جاهزة للطباعة
- يشير ضعف البصر إلى عدم قدرة الكفيف على أداء مهام حياته بشكل صحيح.
- المساعدة مطلوبة دائمًا في هذا الأمر، ولكن هناك مدارس ومراكز متخصصة في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة.
- بما في ذلك الرؤية، كيفية التعايش مع المجتمع والتصرف بشكل طبيعي حتى لا يفقد الشخص العادي شيئًا.
- على الأرجح، هو شخص مؤثر للغاية ويحمل رسالة في مجتمعه يعمل عليها.
شاهدي أيضاً: خطبة قصيرة عن ذوي الاحتياجات الخاصة
تعريف ضعف البصر من الناحية الطبية
- من وجهة نظر طبية، يُعرَّف ضعف البصر بأنه فقد الشخص القدرة على الرؤية بأعينه.
- إنه بسبب مشكلة طبية ستؤثر عليه.
- قد لا يتمكن الشخص من التمييز بين الأشكال والرموز أو الحروف والأرقام
- هناك تعريف آخر وهو فقدان جزء كبير من البصر بنسبة لا تجعل الباقي عديم الفائدة بالنسبة للشخص.
التعريف التربوي لضعف البصر
- في مجال العمل التربوي، تُعرَّف الإعاقة البصرية بأنها الغياب التام للرؤية والقدرة على إدراك جزء صغير جدًا من الرؤية فقط.
- هنا يعتقد أن المريض يجب أن يعتمد على بقية الحواس في عملية التعلم، وكذلك التعايش مع المجتمع.
التعريف المهني لضعف البصر
- يُعرَّف معنى الإعاقة البصرية مهنيًا على أنه حالة تمنع الشخص من رؤية العمل والعيش معًا، مما يتسبب في مشاكل اقتصادية.
التعريف الوظيفي لضعف البصر
- التعريف هنا هو الوظيفة البصرية وقوتها، حيث يتم التأكيد على أن الشخص ضعيف البصر هو الشخص الذي لا يستطيع قراءة طريقة بريل.
- لذلك، يعاني هنا من إعاقة بصرية شديدة ويحتاج إلى مساعدة في كيفية العيش.
- لذلك نجد أن جميع التعريفات أعلاه تؤكد أن ضعاف البصر.
- يمكن تصنيفهم على أنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، حتى لو كان المرض جزئيًا أو كاملًا.
- يؤكد هذا التصنيف أيضًا على حق هؤلاء الأفراد في تلقي التعليم المناسب والعمل والحياة الطبيعية، اعتمادًا على توفر الموارد والتسهيلات لمساعدتهم في مدرسة خاصة.
- ذوي الإعاقة أو من خلال دمجهم في المدارس العادية بطريقة شاملة.
- أو جزئيًا، مع تقديم كل الدعم لتمكينهم من كسب دخل فعال والعيش في مجتمع خالٍ من الإعاقة.
انظر أيضًا: تعريف الدمج لذوي الاحتياجات الخاصة
أسباب ضعف البصر
- تلعب العوامل الوراثية دورًا حيويًا وهامًا في تكوين ضعف البصر.
- سواء كان ذلك وقت الولادة أو خلال مراحل الحياة المراهقة أو الشابة.
- كما يمكن أن تترافق مع إصابات في العين أو الجهاز العصبي المركزي، فضلاً عن وجود أمراض مختلفة.
- يمكن أن يكون أيضًا بسبب وجود ثقب في شبكية العين، مما قد يؤدي إلى ضعف الرؤية والضوء، مع ألم شديد مصاحب لهذه الحالة.
- يمكن أن يكون مرض السكري، الذي يسبب عيبًا في الشبكية، سببًا أيضًا.
- ما يؤدي إلى النزيف يساهم في بعض الحالات في فقدان البصر التام أو ما يسمى بالعمى.
- كذلك الماء الأسود الذي يعمل على منع وصول الدم إلى شبكية العين مما يتسبب في تلف الخلايا العصبية ويؤدي إلى العمى التام.
- كما أن الماء الأسود وقت الولادة يؤثر على الجنين، مثله مثل الماء الأبيض، مما يؤدي إلى تدهور رؤية الشخص.
- يصيب كبار السن عندما يعملون ويفقدون قدرتهم على الرؤية.
- يمكن أن تنتقل إليه في سن مبكرة بسبب عامل وراثي أو أي مرض آخر، مثل الحصبة.
- يمكن أن تتعرض المرأة الحامل لبعض الأمراض التي يمكن أن تسبب إعاقة في جنينها مما قد يؤدي إلى العمى.
- مثل السيلان الذي ينتقل للجنين وقت الولادة مما يساهم في فقدان بصره.
- يمكن أيضًا إعاقة الأطفال الخدج بسبب تخلف خلايا الشبكية.
ما هي التصنيفات الرئيسية للمكفوفين؟
- العمى هو أكبر وأشد فئات ضعف البصر، وهو حالة مرضية تؤدي إلى فقدان البصر التام.
- يندرج الشخص ضعيف البصر أيضًا في هذه الفئة لأنه يمكنه الرؤية من خلال أبعاد معينة.
- الأشخاص ذوو الإعاقة البصرية، وهم الأشخاص الذين يفقدون عينًا تعمل على وظيفتها، ويتم تحديد شدة هذه الحالة من قبل طبيب مختص.
- يمكن أن تكون هذه الحالة أيضًا مزيجًا من شخص أعمى جدًا ولديه أيضًا ضعف في الرؤية.
- على سبيل المثال، قد يكون لدى الشخص المصاب عين واحدة تفقد الرؤية الجيدة، أو عينان، ولكن لا يكون أعمى تمامًا.
ما هي خصائص ضعف البصر؟
يتمتع الأشخاص ذوو الإعاقة البصرية بخصائص تميزهم عن غيرهم من ذوي الإعاقات المختلفة، وأهمها:
- الخصائص العقلية والعقلية، ويتم ذلك من خلال النمو العقلي والعقلي لها، ويؤثر بشكل كبير.
- قد لا يتمكن الشخص المعاق بصريًا من تحديد البيئة الخارجية بمفرده، مما يعني أن الطفل المعاق بصريًا لا يمكنه ذلك.
- إنه غير قادر على اكتشاف العالم الذي يتعايش فيه ويتفاعل معه كطفل عادي.
- وبالتالي فإن التطور الفكري هو أهم ما يميز الشخص ضعيف البصر في اكتشاف البيئة الخارجية.
- السمات اللغوية التي يمكن أن يتأثر بها المريض خلال السنوات الأولى من حياته.
- يمكن تحسين هذه الميزة من خلال القدرة على نطقها بشكل أساسي بسبب.
- يمكنه التركيز على التفاعل مع الآخرين من خلال التعلم السمعي والشفهي حتى يتمكن من التواصل خارجيًا.
- الخصائص الاجتماعية التي غالبًا ما تؤدي إلى عدم القدرة على العمل بشكل طبيعي.
- هذا هو دور الأسرة والمجتمع الذي يحيط بالإنسان في عمل الإرشاد والتأهيل الاجتماعي.
- حتى يتمكن المريض من ممارسة الرياضة بشكل طبيعي وكأنه إنسان طبيعي بلا مرض.
طرق تأهيل المكفوفين
- من الضروري العمل على ضمان مشاركة المكفوفين في عملية إعادة التأهيل، مما يسمح لهم بالتعايش بشكل طبيعي.
- ويتم ذلك من خلال إعادة تأهيلهم المهني والاجتماعي والنفسي والعائلي، وتزويدهم بالأماكن التي تعمل على تطوير الذات.
- وتوفير فرص العمل المناسبة من خلال إنشاء مكاتب التوظيف والمؤسسات التي تساعدهم بعد التأهيل.
- من الضروري أيضًا إنشاء مؤسسات قانونية وقوانين تعزز حماية حقوقهم، فضلاً عن خلق بيئة نفسية صحية.
- أنت تساعدهم على أن يصبحوا أشخاصًا عاديين ولا يختلفون عن الآخرين.
- مما يساعد كثيرا في تنمية عقولهم ونموها والشعور بالراحة النفسية عند التواصل مع الآخرين، أنهم أناس لا ينقصهم شيء.
طرق تقديم المساعدة للمكفوفين
- يجب على الوالدين أن تكون العيون التي لا تلتقي على وجه المكفوفين، حتى لا يشعر المريض بإعاقته.
- أو أن هناك شيئًا ما ينقصه العلاج النفسي هو الشيء الوحيد الذي يجعله يتغلب على هذه الأزمة في حياته.
- يحاولون أيضًا إيجاد طريقة للعلاج بحيث تتحقق كل محاولاتهم.
- رجل أعمى ينتظر قشة واحدة للهروب من الظلام الذي يعيش فيه.
- يجب على الدولة أن توفر للمكفوفين عملاً لكسب لقمة العيش، وهناك أناس ليس لديهم من يساعد في هذا الأمر، ولهذا يجب على الدولة أن تلعب دوراً فاعلاً.
انظر أيضًا: العباقرة الذين فقدوا بصرهم وكانوا مبدعين في التفاصيل
ورقة بحثية عن الإعاقة البصرية جاهزة للطباعة
بعد كل شيء، يجب أن نعلم أن المعاقين بصريًا، مثلهم مثل أي شخص في المجتمع، يمكنهم إنتاج وتحقيق مناصب عليا من شأنها أن ترفع الدولة إلى مكانة كبيرة، ويجب على الدولة أيضًا الانخراط بشكل مباشر في إعادة التأهيل النفسي والاجتماعي، كما ذكرنا سابقًا. .
لأنه يمكن أن يساهم في زيادة المجموعات الجديدة التي تعمل من أجل تنمية الاقتصاد والعلم والمجتمع ككل. إذا كانت هناك فرص لجعل الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية يشاركون في حياة المجتمع، فيجب استغلال هذه الفرص وليس مهمل.