ماهي رؤية السعودية 2030 في البحث العلمي – اليكم الاجابة … انطلقت بصيرة عمادة البحث العلمي من مشاهدة جامعة أم القرى التي ترتكز على لزوم التقدم في البحث العلمي بالقرب من التقدم في التعليم ومنفعة المجتمع فكانت مشاهدة العمادة (أن تكون جامعة أم القرى مرجعاً بحثياً موثوقاً في العلوم ومحركاً أساسياً في هيئة وريادة اقتصاد ومجتمع المعرفة وركيزة لازمة في مؤازرة اتخاذ الأمر التنظيمي العلمي في السعودية).
ماهي رؤية السعودية 2030 في البحث العلمي – اليكم الاجابة
يُعد تقصي المشاهدة داخل المجتمع المعرفي أمراً ليس يسيراً، خاصة أن العمادة اعتمدت في تشييد أسسها المخطط عدد من القيم الإسلامية التي تؤطر جميع أنشطتها البحثية، وهي: الأمانة، النزاهة، التبجيل، المسؤولية المشتركة، الشفافية
الأصالة، الصدق، التميز والإجادة والأصالة. لذا كان لزاماً أن تكون المشاهدة بديهية المعالم تستقي مصادرها وخططها التنفيذية بلا الإخلال بالثمن الإسلامية الثابتة وإن تطلب الشأن جهداً مضاعفاً وفترة زمنية أطول من المنشود.
اهتمت العمادة في أولى جولات المؤازرة بكل أنماط المجتمع المعرفي في الجامعة (أستاذ، أستاذ مشترِك، أستاذ معاون/ محاضر، معيد، طالب بحوث عليا، طالب درجة الشهادة الجامعية الأولى في)، فكانت برامج المؤازرة البحثي الخارجية (برنامج علم، برنامج تم منحه سابك، برنامج عطاء كاوست)، وبرامج العون الداخلي (سبّاق، مستقصي، واعدة)
تستهدف إشراك جميع أشكال ذاك المجتمع لصعود إمكانية الاستحواذ على العون والرفع بمستوى المجتمع المعرفي بتوازن يناسب مقاصد العمادة التّخطيط، مثلما ركزت العمادة على متابعة نظام المؤازرة الفردي (برنامج ناشر/ دارس لتلامذة البحوث العليا، برنامج سفراء لطلاب الأبحاث العليا وطلاب الإجازة جامعية، وبرنامج مؤلف ومترجم لتحميس الوجهة للاستكشاف العلمي المغاير بقوائم وأنظمة إلكترونية تصون التميز العالية للمقترح البحثي المقدم للعمادة من إذ التقديم، التحكيم، اتخاذ المرسوم).
إن تشييد الإمكانيات البحثية وتأسيس الملف الإنجازي عند المنقب هو المعزز للانتقال للمرحلة الأصعب في العون كبرنامج المجموعات البحثية، ومنح المراكز البحثية، وتـأسيس مراكز الابتكار أو مناشدة تشكيل محل للجلوس بحثي مهني الأمر
الذي يؤتي ثماره في عديدة أنواع؛ أكثرها أهمية الثروة الفكرية وبراءات الاختراع الناجمة عن تلك البحوث التي يمكن تلمُّس ثمارها في أرض الواقع بواسطة وجود بضائع معرفية عامة أو صناعية خاصة.
التبدل المعرفي للقدرات البحثية يتضح بأسلوب جلي في الاستثمار المعرفي أي استثمار الإمكانيات البحثية في مداخل إنتاجية مثل منازل الخبرة، حاضنات التكنولوجية والأعمال، مسرعات الممارسات الأمر الذي من الممكن أن يترك تأثيرا إيجابياً في إنشاء مؤسسات ناشئة تسهم في الرقي المجتمعي وتلبي الاحتياجات الوطنية للاقتصاد المعرفي.
اعتمدت مشاهدة العمادة على خمس روافد أساسية، تتقاطع أهدافها البحثية مع بصيرة العمادة، واستخلصت العمادة منها أكثر أهمية عناصر مصادرها المعرفية على المعدّل الوطني، وهي:
* مخطط آفاق في التعليم العالي.
* المصلحة الوطنية للتصحيح والاعتماد الأكاديمي.
* المخطط الوطنية للعلوم والتكنولوجيا والابتكار.
* المشاهدة التنموية لمنطقة مكة المكرمة.
* المشاهدة الوطنية 2030م.
قطعت عمادة البحث العلمي شوطاً كبيراً في تقصي ما يمكن تحقيقه من تلك الرؤى المشتركة، فاستفادت من تدبير آفاق في تحديد المعدلات المستهدفة، وتعمل على جمع المعلومات الإحصائية لتلك المعدلات على الدرجة والمعيار البحثي بهدف تسكين مستقبل التكنولوجيا والابتكار في جامعة أم القرى. مثلما ركزت العمادة على أبرز ركائز تقدير أجدر الأفعال في البحث العلمي للهيئة الوطنية للتصحيح والاعتماد الأكاديمي على المعدّل المؤسسي، فوفرت المؤازرة للمنح البحثية بما يلائم الموازنة العامة مع الحذر والتدقيق على التقدير المتواصل للأنشطة والخدمات البحثية، وتعمل العمادة على إجتياز إشكالية دراية مقدار النشر والاستشهاد خاصة للأبحاث المنشورة بالعربي. أما المخطط الوطنية للعلوم والتكنولوجيا والابتكار خسر كانت جامعة أم القرى من الجامعات السباقة لوضع تدابير تنفيذية لقياس شواهد التأدية البحثية التي تصون إجادة وأصالة الأعمال المتبعة في الأعمال التجارية البحثية ومخرجاتها.
مثلما حرصت مشاهدة عمادة البحث العلمي في جامعة أم القرى أن تتسق مع توجهات مساحة مكة المكرمة في المشاهدة التنموية لتغدو مكة نموذجاً مشرفاً وملهماَ دولياً ولبنة لازمة في مشاهدة 2030 لإعزاز مساهمة العقارات في الناتج العلمي، وخفض نسبة البطالة عامة بالاستثمار البحثي لإتيان الاستثمار المعرفي.