تتقارب خطوط الكنتور في المناطق عالية الارتفاع .. علم الجغرافيا من العلوم الطبيعية التي تهتم بدراسة كل ما يتعلق الأرض وخطوط الطول والعرض ومختلف التضاريس التي تتواجد على نحو أو بآخر إضافة إلى ذلك الخرائط تضاريس الأرض التي يشطب تفسير بعض الخطوط أعلاها وتوضيح المسافات والمواقع الخاصة بالدول والمناطق فوق منها ليسهل دراستها.

الخرائط الطبوغورافية

تعرف الخرائط الطبوغورافية على أنها تلك الخرائط التي تستخدم خطوط الصعود لإبانة مظهر سطح الكرة الأرضية من خلال مجموعة من الخطوط التخيلية التي تنشد بدورها إلى إيصال زيادة عن نقطة بعضها لبعض لديها تلك النقط تقريباً نفس الارتفاع من على سطح الأرض وهذا يطلق فوق منه مستوى سطح البحر والعمل على جعل المخططات ظاهرة ويتمكن الواحد من رؤية ارتفاع المناطق الجبلية والمحيطات وأعماقها الحقيقة إضافة إلى ذلك المنحدرات وعمقها وتظهر استخداماتها الحقيقية في قياس السكك الحديدية والمناطق الجبلية والبحار والأنهار بمختلف أشكالها

تتقارب خطوط الكنتور في المناطق عالية الارتفاع

تعتبر الخرائط من الطرق المستخدمة من أجل توضيح بعض المناطق والتضاريس بمختلف أنواعها سواء كانت خطوط حقيقية أو افتراضية ليتمكن الشخصيات عن طريقها بمعرفة الصعود والتدني وقياس الكمية الوفيرة من الاتجاهات والمسافات الخاصة ببعض المناطق التي يود شخص في دراستها بالتفصيل إذ أن دراية الجغرافيا من العلوم التي تهتم بدراسة الخرائط وطريقة قراءتها بشكل صحيح والتمكن من تحديد العدد الكبير من الأبعاد الثلاثية والثنائية ومن هنا فإن الإجابة على تلك البند تتمثل في الآتي:

الإجابة:

البند صحيحة.

عناصر المحتويات الداخلية للخريطة عددها

الإجابة هي:

عنوان الخريطة: الذي عن طريقه يشطب تحديد الموضوع الأساسي للخريطة.
مقياس الرسم: هو النسبة بين الرسم والحقيقة، ويكون متواجد في أدنى الخريطة.
مؤشر الخريطة: الذي من خلاله يكمل تحديد اتجاه الخريطة، ويشير دائما لجهة الشمال.
شبكة الإحداثيات: تضم الاتجاهات وخطوط الطول ودوائر العرض.
إطار الخريطة: الذي يحيط بالخريطة من الخارج.
مفتاح الخريطة: الذي يتضمن على مختلَف النمازج الدالة على المعالم الحاضرة على الخريطة.

وفي اختتام ذاك النص تم التعرف على تتقارب خطوط الكنتور في المناطق عالية الصعود والتي تعتبر أحد المعلومات السليمة المخصصة بعلم الخرائط والتي تجسد لزوم هائلة في دراسة كل ما يخص المحيطات والأنهار والبحار وقياس القاع أو الابتعاد عن معدّل سطح الأرض وغيرها من القياسات الطبيعية.