عند شراء المشروبات يجب الحرص على شراء العصير وليس الشراب …بواسطة ما يلي سوف يتم علم أيهما أحسن العصير أم المشروب وما هي أبرز الفروقات بينهما.
عند شراء المشروبات يجب الحرص على شراء العصير وليس الشراب
لدى شراء المشروبات يجب الحذر والتدقيق على شراء العصير وليس الشراب هي عبارة صحيحة، لأن العصير هو الأقل يحتوي على مكونات غذائية جوهرية جدًا مثل الفيتامينات والمعادن الحاضرة ذاتها ف نفس نمط الفاكهة التي صنع منها وأما فيما يتعلق للشراب فهو عبارة عن محلول تم صنعه بشكل مطابق بنفس طعمة العصير ولكن محتواها من الكربوهيدرات هائل جدًا لذا فهو يعد مؤذيًا للأسنان والصحة بشكل عام.
المقارنة بين العصير والمشروب
إن العصير مصنوع على نحو مباشر من الفواكه وأما الشراب ولقد تم تصنيعه من قبل آلات اصطناعية، وقد تم الاعتماد على إضافات معينة له من أجل تحسين طعمته وتلك المحسنات منها ما يكون ضارًا جدًا للصحة ولا يحتوي أبدًا على فيتامينات بالإضافة لغناه بالسكرات والسعرات الحرارية، بالإضافة للعناصر الحافظة وغيرها، وأما العصير فهو غني بالمواد المغذية اللازمة للصحة
المقارنة بين فوائد شرب العصير وتناول الفواكه الطازجة
الكثير من الناس يظنون أن تناول الفاكهة وعصيره له نفس الضرورة وفي السطور التالية أبرز الفروقات الموجودة بين العصير والفاكهة نفسها
تشتمل الفواكه على مقادير هائلة جدًا من الألياف وهذه الأنسجة غير موجودة في العصير، ومن الواضح ضرورة الأنسجة الضخمة فيما يتعلق للصحة وتحسين صحة جهاز الهضم، وتخفيض عدم أمان الرض بأمراض القلب والشرايين.
تشارك الألياف في الفاكهة بتخفيض امتصاص السكريات الموجودة بأحجام جسيمة في الفاكهة والتي تم امتصاصها بشكل كامل من العصير.
تعاون الأنسجة الحاضرة في الفاكهة بالإحساس الشبع لمدة أطول الأمر الذي يعين في إنقاص الوزن.
تزداد مقدار السكريات في العصير إذ تصبح أكبر من قدر السكريات التي يشطب تناولها في قطعة فاكهة.
بينت الأبحاث أن الأشخاص الذين يتناولون عصير الفاكهة يزيد عندهم خطر الخبطة بمرض السكري من النمط الـ2 بنسبة 10 بالمئة مضاهاة بالأشخاص الذين يتناولون فواكه طازجة.
وفي الختام إكتملت الإجابة على أحد الأسئلة لدى شراء المشروبات يلزم الحرص على شراء العصير وليس الشراب، وقد إتضح أن العصير أحسن من المشروب كما تم مضاهاة العصير بالفواكه الطازجة وأكثر أهمية الفروقات بينهما.