بحث عن سلوك الحيوان .. حتى تتحسن وتشعّب وتوسع ذاك السلوك بشكل كبير خلال عصرنا الحديث وترنو تلك الدراسات إلى فهم التصرفات المختصة بالحيوانات إضافة إلى التعرف على مختلَف العوامل والدوافع الخاصة بكل حيوان على حدى، ومن الجدير بالذكر أن تلك النتائج كان يكمل الحصول فوقها حتى الآن أعوام عدة من مراقبة دقيقة لسلوك الحيوانات في الطبيعة.
بحث عن سلوك الحيوان
يوجد العدد الكبير من الإمتيازات الهامة في دراسة سلوك الحيوانات والتي قد صرحت الإنسانية بشكل ملحوظ ومن قلب تلك المزايا الهامة لتلك التعليم بالمدرسة ما يلي
1- طليعة تمكن الإنسان عن طريق دراسة سلوك الحيوان في الحياة البرية من التعرف على تلك الحياة بأسلوب أدق.
2- كما تم على يد هذه الأسلوب والكيفية في الدراسة من التعرف على قليل من التصرف الغريبة التي يمنح أعلاها عدد محدود من الحيوانات والتي تملك شرح ملحوظ وصريح على يد وعى حياة تلك الحيوانات.
3- كما يستطيع الإنسان بواسطة تلك التعليم بالمدرسة التعرف على أسهل الطرق التي على الأرجح على يدها التداول مع الحيوانات خاصة المفترس منها وطريقة تربيتها.
4- مكنت هذه الطريقة الإنسان من المحافظة على عدة أشكال من الحيوانات من الانقراض مثلما تمكن الإنسان من التعرف على كيفية التناقل مع الحيوانات التي فقدت الأسرة.
5- مثلما مكنت الإنسان من استعمال الحيوانات اليوم في تطوير العدد الكبير من الساحات من ضمنها الميدان الطبي والزراعي والصناعي وغيرها من الميادين التي لا غنى عنها في الحياة.
6- مثلما أن الإنسان أصبح قادرا على من التعرف على الظروف البيئية الحادثة لجميع حيوان حتى يستطيع من العيش والتكاثر وإنجاب الكثير من السلالات المتغايرة نتيجة تزاوج سلالات مغايرة والعديد من المساعي والدراسات التي إنتهت على الحيوانات واستفادت منه الآدمية بشكل كبير على مر الوقت.
7- علم توقيت التكاثر المخصصة بكل فصيلة من الحيوانات للحفاظ على الملكية الحيوانية وتحجب اليوم العديد من المنظمات اصطياد الحيوانات خاصة البنات خلال مرحلة التكاثر والإنجاب عملا على المحافظة على ذلك الصنف من الانقراض.
أنواع سلوك الحيوانات
وفقا للدراسات العديدة التي إنتهت على سلوك الحيوانات منذ القدم وحتى اليوم تم التمكن من الوصول إلى أنه يوجد نوعين من التصرفات المتبعة من قبل الحيوانات لكل من ضمنهم الخصائص والمواصفات الخاصة به والسلوك الخاصة بالحيوانات تتمثل في النقط اللاحقة
1- سلوك فطري
وهو ذلك التصرف الذي يناله الحيوان منذ اليوم الأضخم للولادة وتلعب به العوامل الوراثية دور عارم كما يوجد العديد من التصرفات المتغايرة التي تختلف من حيث الأسباب والمسببات المخصصة بها والتي من بينها ما يلي.
1- الهجرة وهو هذا التصرف الفطري الذي تيقن الدراسين حتّى جميع الحيوانات تمتلك ذاك التصرف أثناء مرحلة عمرها المتغايرة، وعن طريق البحوث ثبت أن الحيوانات تهاجر إثنين من المرات في السنة مرة خلال الصيف ومرة أثناء الشتاء وتتفاوت الهرجة من حيوان إلى أجدد وفقا لطبيعة الساعة البيولوجية المختصة به غير أن في كل الظروف تحدث هذه الهجرة بحثا عن الغذاء أو المجأ أو للهرب من الجو.
2- التنافس بين بعضهم البعض وهو من السلوكيات الغريزي التي توجد بين حيوانات الفصيلة الواحدة ومن المحتمل أن تجدها بين حيوانات متباينة وفي مختلف الأوضاع ينتج ذلك التنافس على عدة أشياء محددة والتي من ضمنها التنافس على الأصل المخصص بالطعام أو التنافس على الزواج أو تحديد السمو وتكون بين الذكور وبعضهم البعض في معظم الأحيان.
3- التواصل ويتوفر لجميع نمط من انواع الحيوانات الكيفية المختصة بهم بهدف التواصل مع بعضهم بعضا، ومن المحتمل التواصل بواسطة الصوت إما للبحث عن شريك الحياة أو الإتصال بين أشخاص القطيع الشخص أو عن طريق الإتصال عن طريقة إطلاق المواد الكيماوية التي لها رائحة متميزة للتواصل أيضا مع بعضهم البعض.
4- الإيثار بمعنى التضحية ونجدها في العدد الكبير من الأشكال من الحيوانات حيث نجد أن الحيوانات الأول عمرا في القطيع الشخص تعمل على تأمين القطيع على يد تعريض نفسها إلى المفترسين لحماية الصغار والبنات للمحافظة على النسل والقطيع كله.
5- المغازلة وهذا النوع من السلوك الفطري نجده بأسلوب ملحوظ أثناء سيزون التزاوج ومن المحتمل أن تقدم الحيوانات على العديد من الموضوعات من أجل نوه مراعاة الطرف الأخر مثل إنتاج صوت أو الحركة بأسلوب غير مألوف والرقص وغيرها من الأساليب.
2- سلوك مكتسب
وهو النوع الـ2 من السلوك المخصصة بالحيوانات وهو الذي يحصل عليه الحيوان خلال فترة وجوده في الدنيا مثل ما نجده اليوم جلي في العديد من الحيوانات والطيور التي تتعامل مع الإنسان ويكتسب هنا الحيوان سلوكيات حديثة لم يكن يعلمها من قبل نتيجة التعلم.