متي تبدأ فتح المدارس في السودان 2021 … قد عزمت اللجنة العليا للطوارئ الصحية بالسودان في إجتماعها رقم (103) الذى إتفاق مكتوب بقاعة الصداقة بقيادة طبيب صديق تاور الرئيس المناوب للجنة، وقف التعليم بالمدرسة بكافة الجامعات والمدارس لفترة شهر من تاريخ الأمر التنظيمي، وإيقاف النداءات والشعائر الجماعية بكافة دور العبادة. مثلما قد عزمت حظر دخول جميع القادمين بجميع المعابر من جمهورية الهند على الفورً أو من دول أخرى كانوا في الهند طوال الأربعة عشر يوماً الفائتة.

متي تبدأ فتح المدارس في السودان 2021

وقررت اللجنة تقليل عدد العاملين بمؤسسات الجهد المتغايرة استناداً لتقدير متخذ المرسوم بالشركة مع اهتمام أوضاع أصحاب الأمراض المستعصية وكبار العمر والحالات المختصة مثل الحوامل والمرضعات وخلافهم.

وقالت إن التنبؤات الصحية توميء إلى أنه في أعقاب إستقراء الحال الوبائي وإرتفاع كمية السحجات حالاً حتّى أعداد الجرحى قد تتخطى ال100 1000 وضعية في الأسبوع الأكبر والـ2 من أيار 2021م إذا ظل الوضع مثلما هو أعلاه هذه اللحظة بلا الإلتزام بالضوابط الصحية وتأدية الإحترازات. الأمر الذي سيترتب فوقه الزيادة من حالات الوفاة لا كمية الله والكثير من الضعف الكارثي.

وفي السطور التالية موضوع كلام اللجنة:-

كلام رقم 2/2021م

استناداً للإحصائيات الوبائية التراكمية لوزارة الصحة الإتحادية التي تظهر أن خمسين% من حالات الإشتباه تأكدت إصابتها بفيروس Covid 19، إذ تم تحليل عدد (65,252) مشتبه قفزت سحجة (34,707) واحد وهذا حتى يوم 16/5/2021م ؛ فإن عدد حالات الوفاة وصل (1116) واحد كانت غالبيتهم من الكهول من ستين سنة فما فوق إنتهت موتهم بالمستشفيات.

وتشير التكهنات الصحية حتى الآن إستقراء الشأن الوبائي وإرتفاع قدر الرضوض الآنً على أن أعداد الذين أصيبوا قد تمر ال100 1000 وضعية في الأسبوع الأكبر والـ2 من حزيران 2021م إذا واصل الوضع مثلما هو فوق منه حاليا بلا الإلتزام بالضوابط الصحية وتنفيذ الإحترازات، الأمر الذي سيترتب أعلاه الكثير من حالات الوفاة لا معدل الله والكثير من التضاؤل الكارثي للمستشفيات، لا سيما وأن النسق الصحي في دولة جمهورية السودان أصلاً يتكبد من الهشاشة والتردي.

مثلما تيقن على يد الاستكمال والتتبع البياني للحالات والتوقعات العلمية أن الاحتشادات والمناسبات الإجتماعية والدينية التي يحتشد فيها الناس أسهمت في تصاعد حالات السحجة بالوباء ونشره مجتمعياً.

ولتلافي الإنفجار الوبائي كما وقع في الهند يحتاج الشأن تنفيذ الكثير من الممارسات الأساسية لدرء النكبة والضرورية لردع الإنفجار وأعلاه ولقد أصدرت قرار اللجنة العليا للطوارئ الصحية في إجتماعها رقم (103) المنعقد في غرفة الصداقة بتاريخ يوم الثلاثاء 18 أيار 2021م، قد عزمت ما يلي:-

أولاً : تحريم دخول جميع القادمين بجميع المعابر من جمهورية الهند في الحالً أو من دول أخرى كانوا في الهند طوال الأربعة عشر يوماً السابقة، مثلما سوف يتم إرجاع تحليل جميع المسافرين القادمين عبر كل المعابر من دولة جمهورية مصر العربية العربية ودولة إثيوبيا وصخر جميع من تثبت إصابته.

ثانياً : حظر الاحتشادات والمناسبات الإجتماعية والإحتفاليات العامة والأنشطة المتغايرة في الصالات والأندية وكل ما من وضْعه صعود مجازفات إنتشار الجائحة.

ثالثاً : تقليل عدد العاملين بمؤسسات المجهود المتنوعة استناداً لتقدير متخذ الأمر التنظيمي بالشركة مع انتباه أوضاع أصحاب الأمراض العضال وكبار العمر والحالات المخصصة مثل الحوامل والمرضعات وخلافهم.

رابعاً : إيقاف التعليم بالمدرسة بكافة الجامعات والمدارس لمقدار شهر من تاريخ المرسوم.

خامساً : وقف الدعوات والشعائر الجماعية بكافة دور العبادة.

سادساً :تكليف الجميع بغطاء الوجه ( الكمامة) في مختلَف مواقع الشغل والأسواق والمركبات العامة وجميع من يخالف تعليمات ومطلوبات السلطات الصحية من الأشخاص والمؤسسات على حاجزٍ سواء سوف يكون عرضة للمساءلة والعقوبة التشريعية.

لقد إتخذت اللجنة تلك الأحكام عقب إعادة نظر سائر الإحصائيات الوبائية ونسب الرض حرصاً على سلامة المدنيين وتخوفاً من ضعف الأحوال.

مثلما نطمح من جميع المدنيين التعاون بإعتبار أن المسؤولية مشتركة بهدف الإدارة العامة وتأمين الناس والحد من إنتشار البلاء.