لماذا سمي يوم الارض بهذا الاسم … هذا هو اليوم الذي يحيي فيه العرب الفلسطينيون ذكرى شهداء الاحتجاجات الفلسطينية الذين خرجوا للمطالبة بإعادة الأراضي التي صادرتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي. في النص التالي، سوف يستكشف موقع المحتوى لماذا سمي يوم الأرض بهذا الاسم ويحدث تحديد وجهته من خلال توضيح للقرارات التفصيلية التي اتخذتها حكومة الكيان الصهيوني للسيطرة على الأراضي العربية الفلسطينية في أراضي المغتصبين لغزو القوات الإسرائيلية.
يوم الأرض الفلسطيني
يحيي الشعب الفلسطيني في ثلاثين مارس / مارس من كل عام ذكرى ما يعلم بـ “يوم الأرض الفلسطينية” لتأكيد استمرار تشبث العرب الفلسطينيين بأرضهم وهويتهم الوطنية بعد أن واصلت الحكومة الصهيونية المغتصبة مصادرة مساحات واسعة من الأراضي التابعة لها. على الشعب الفلسطيني وتوزيعها على أشخاص يهود جاءوا من عبر البحر لإحياء الرؤيا اليهودي بإقامة جمهورية لشعب الله المختار على ما يزعمون أنه أرض التوقيت “فلسطين
حتى إذا كانت تلك المزاعم مسيرات صريحة دعيت في هذا اليوم لإحياء ذكرى يوم الأرض الفلسطيني، والتي عادة ما تشمل عدد من الوقفات الاحتجاجية والمظاهرات التي تندد بالاستيلاء على حكومة الوحدة في دول المنطقة العربية الفلسطينية، والتي تتعامل بصحبتها السلطات الإسرائيلية مع نقل الأسلاك الشائكة اللقاء. النهوض على الأطراف الحدودية وانتشار القناصين على الأسطح استعدادا لتسلل ممكن من الجهة الفلسطيني.
لماذا يطلق عليه يوم الأرض بذلك
إكتملت تسمية يوم الأرض على اسم 6 شهداء فلسطينيين تم قتلهم على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي في 30 مارس 1976 عقب رحيل مئات الآلاف من الفلسطينيين للمرة الأولى في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي للتنديد بالمصادرة. آلاف الدونمات من الأراضي الخاصة والجماعية في نطاق حواجز المناطق ذات الأغلبية الفلسطينية من قبل الكيان الصهيوني من خلال تمرير قوانين غير عادلة مثل دستور الأراضي الساقطة وقانون أملاك الغائبين
والتي بموجبها تم نقل مال الأراضي للفلسطينيين فيما يتعلق لليهود، بدأت الاحتجاجات بإضراب عام طار سائر الأراضي الفلسطينية وتظاهرات امتدت من الجليل حتى النقب، مما أفضى إلى اشتباكات اقتحمت طوالها الدبابات الإسرائيلية القرى الفلسطينية وأطلقت الرصاص القاتل على سكانها، ما أسفر عن استشهاد 6 فلسطينيين. إستينيون وخبطة العشرات منهم