عيوب استخدام التخدير الموضعي
وهو أمر يجب معرفته من أجل تجنب أي مشاكل صحية على الجلد، ونظراً لسهولة استخدامه ويعتقد أنه آمن، فقد يلجأ الكثير من الناس إلى هذا النوع من التخدير من حين لآخر لتقليل الشعور بالألم. للبشرة والصحة، ولكن هناك بالفعل بعض المخاطر من الاستخدام المتكرر.
مخاطر الإفراط في استخدام التخدير الموضعي
ومع ذلك، وعلى الرغم من فعاليته في منع الألم، إلا أن استخدامه المتكرر قد يسبب بعض المخاطر والمضاعفات، والأضرار التي قد يسببها التخدير الموضعي هي كما يلي:
- عدم القدرة على الرؤية بوضوح.
- دوخة؛
- الرغبة في التقيؤ
- رعاش العضلات.
- خدر؛
- وخز مستمر في منطقة التخدير الموضعي.
- عدم القدرة على التنفس
- تحول لون بشرته إلى اللون الأزرق.
- فقدان نشاط الدورة الدموية بسبب نقص الأكسجين الذي يصل إلى هذه المنطقة.
- التعرض لضغط الجهاز العصبي المركزي.
- انخفاض معدل ضربات القلب.
- تهيج الجلد واحمراره.
لا تفوت هذا أيضًا: ما أقوى مسكن للآلام بعد قلع الأسنان؟
عيوب التخدير الموضعي للأسنان
والجدير بالذكر أن هذا النوع من التخدير يستخدم في حالة جراحة الأسنان لوقف الإحساس بالخلايا العصبية.
من الممكن وضعه على شكل مرهم أو بخاخ ولكن هذا قد يؤثر سلباً على المريض وعيوبه هي:
- انا دائخ جدا.
- الصداع النصفي أو الصداع الكامل.
- اللثة تتحول إلى اللون الأزرق.
- عدم وضوح الرؤية
- ظهور تفاعلات معينة تدل على حساسية الجسم لهذا الدواء.
الآثار الجانبية للتخدير الموضعي
وتجدر الإشارة إلى أن الاستخدام المتكرر للمخدر الموضعي في منطقة العين له بعض العيوب حيث أن هذه المنطقة حساسة للغاية ولا يجب استخدام أي منتج أو طريقة تخدير إلا تحت إشراف الطبيب، لكن الاستخدام المفرط يسبب جفاف العين. متابعة:
- رؤية مزدوجة
- تأثير على مقلة العين.
- الجفن العلوي السفلي.
- عدم الشعور بالمنطقة يسبب كدمات سهلة.
مخاطر الدواء في المناطق الحساسة
كما ذكرنا سابقاً، تقوم الفتيات بتطبيق هذا الدواء للتخلص من الألم، خاصة عند إزالة الشعر في المناطق الحساسة من جذورها، لأن الألم بداخلها لا يطاق.
يقلل هذا المخدر من الإحساس بالألم جزئيًا أو كليًا، وهناك احتمال حدوث بعض الضرر عند استخدامه، مثل:
- شعور بالحرقان في منطقة التخدير.
- أو قد يسبب الإحساس بالوخز.
- يمكن أن يؤدي إدخال بخاخ التخدير في منطقة المهبل إلى حدوث عدوى ومشكلات صحية معينة.
لا تفوت أيضًا: XEFO، مسكن للآلام ومضاد للروماتيزم
العوامل المؤثرة في شدة التخدير الموضعي
ترتبط مخاطر الإفراط في استخدام التخدير الموضعي بعوامل معينة تزيد من احتمالية حدوثها، وهذه العوامل هي كما يلي:
عمر الشخص | كبار السن والأطفال دون سن 3 سنوات هم أكثر عرضة للمضاعفات. |
الوضع الصحي | يزيد الخطر إذا كنت تعاني من السمنة أو السكري. |
العلاجات الدوائية | هناك بعض الأدوية التي تؤثر على المخاطر. |
مضاعفات التخدير الموضعي
من التعرض للضرر الناجم عن الاستخدام المفرط للمخدر الموضعي، يجب أن يعاني الشخص الذي يعاني من فقدان الإحساس في جزء من جسمه من المضاعفات التي يتعرض لها.
في حين أن هذا النوع من التخدير آمن للاستخدام، فهناك احتمال حدوث بعض المضاعفات مثل:
- عدوى أو عدوى.
- خلل في الخلايا العصبية.
- التعرض للنزيف.
- الشعور بالألم بعد أن يزول التأثير.
هل المخدر الموضعي يمنع الحمل؟
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من النساء يعتقدن أن هذا الدواء يمكن أن يكون وسيلة لمنع الحمل، ولكن يجب معرفة أن هذا الاعتقاد لا أساس له من الصحة لأن التخدير الموضعي ليس له أي تأثير على الحيوانات المنوية.
ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون له تأثير على الجنين، لذلك في حالة الحمل أو التخطيط للحمل، يجب تجنب استخدامه حتى لا يعاني الجنين من بعض التشوهات.
هل يؤثر التخدير الموضعي على القلب؟
يمكن القول أنه من بين الأضرار والمخاطر التي تصيب الإنسان نتيجة الاستخدام المتكرر للتخدير الموضعي، فإنه يعرض الجهاز الدوري لبعض المضاعفات.
وتجدر الإشارة إلى أنه يؤثر بشكل خاص على القلب لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب، وتشمل هذه المضاعفات ما يلي:
- التعرض للذبحة الصدرية.
- احتشاء القلب.
- مشاكل الأوعية الدموية.
- انخفاض معدل ضربات القلب.
لا تفوت أيضًا: نشرة دواء سيتال، مسكن للآلام وخافض للحرارة
هل التخدير الموضعي يؤخر القذف؟
نعم، لكن يمكن القول أن هذه المشكلة ليست من بين الأضرار التي تلحق بالإنسان نتيجة استخدام التخدير الموضعي، بل هي من الفوائد التي يستفيد منها الأشخاص الذين يعانون من مشاكل سرعة القذف.
بما أن دهن الدواء على العضو الذكري يقلل الإحساس وبالتالي يؤخر القذف، يمكن استخدامه بوضعه قبل الجماع بربع ساعة، ويجب غسله قبل الجماع حتى لا يؤثر سلباً على الشريك. يستمر التأثير حتى بعد الغسيل.
في نهاية مقال عن أضرار الاستخدام المتكرر للمخدرات الموضعية، يعتبر التخدير الموضعي من الطرق الآمنة التي يلجأ إليها الأطباء في حالة الجراحة أو إجراء طبي بسيط، لكن لا ينبغي استخدامه بشكل دائم ومتكرر. لا يفضل استخدامه دون استشارة الطبيب حتى لا يتعرض لمضاعفات أو مخاطر مفرطة.