عنتيل الصعيد .. من هو أمجد وديع عنتيل بنى مزار الدكتور أمجد وديع … عنتيل مصر العليا أو ما يُعرف أيضاًً بعنتيل بني مزار أمجد وديع هو طبيب حاز على شهرة هائلة في الدواء الطبيعى وأمّراض السمنة في المنيا، حيثُ يتردد فوقه كميات وفيرة من النساء التي تعاني من هذه الإشكالية، ويبلغ من العمر ثلاثة وأربعين سنة، وبحافز الشهوة الجنسية التي تتحكم فيه، أصبح قادرا على من جذب عديد من الإناث بالمال لتشكيل صلة جنسية برفقتهم وقد كان يصور ما يصدر بينه وبينهم باستخدام جهاز المحمول الخاص به، دون دراية أي واحدة من بينهم.
عنتيل الصعيد .. من هو أمجد وديع عنتيل بنى مزار الدكتور أمجد وديع
في الافتتاح ألقت الأجهزة الأمنية إعتقال أربعة من الشبيبة قاموا بنشر عدد من المقاطع المرئية الجنسية المُسيئة للدين الإسلامي والبلد، وتبين أن هذه المقاطع المرئية ترجع إلى شخص يُدعي أمجد وديع تم عرضها من ِقبل هؤلاء الشبيبة كنوع من الانتقام منه وفضحه.
في أعقاب تجربة منهم في استغلاله والحصول على مليون جنيه، وبعد رفضه ذاك المطلب فوجئ بتلك المقاطع المرئية التي تخصه على الانترنت، فما كان له حل سوى الفرار في دولة أخرى، ومازالت عملية البحث عنه مطردة لإلقاء إعتقاله ومعاقبته على هذه الفواحش التي ارتكبها.
فضيحة عنتيل الصعيد
لقد أظهرت المقاطع المرئية المنشورة أن ذاك الواحد متعدد الصلات الجنسية، إذُ وصل عدد النساء التي مارس برفقتها الجنس أكثر من عشرين، وكان يصورهم أثناء إعتياد أداء الفحشاء والفجور برفقتهم، وقد تم الاستحواذ على أربعة وعشرين مقطع مرئي إباحي يُتبين هذه الصلات الغير مشروعة في عيادته، وتم فضحه من قِإلا أن أربعة شبان، إذُ قاموا بفعل حساب غير معلوم ونشروا هذه المقاطع، لكي يشطب فضحه عقب فشلهم في الاستحواذ على الثروة.
ضحايا عنتيل الصعيد
لقد تم التأكيد من قِإلا أن التحريات أنه يوجد في مجني عليه عنتيل مصر العليا نساء متزوجات تمُارس برفقته الرذيلة للاستحواذ على الثروة، إذُ أصبحت أغلب الإناث تزحف وراء الثروة بدل تنازلها عن أخلاقها، غير أن لم يكمل تقديم أي إخطار من قِبل أزواجهن.
إذُ أن الزوج هو الفرد الأوحد الذي يملك كامل الحق في تقديم مثل تلك الدعوى، كون أن المرأة المتزوجة في حال نهضت بعلاقة جنسية مع شخص غير زوجها سوف تُنسب إليه قضية زنا وتُعاقب فوق منها طبقاََ للقانون.
فقد ظهرت صور عدد محدود من المعتدى عليهم بوجوه مُختفية في المقاطع المرئية المنشورة عبر تويتر من قِلكن الشباب الذين تم القبض عليهم من قِإلا أن الشرطة، كما عُثر على زيادة عن عشرين مقطع مرئي جنسي في عيادة هذا الواحد مُنعدم الدين والأخلاق، مثلما أنه تم تكثيف عملية البحث عنه، لكي يحصل على عقوبة يستحقه.
لقد أصبحنا محاصرين بالعديد من النكبات التي لا تنتهي، حيثُ ضجت منصات التواصل الالكترونية بقضية شنيعة أثارت حنق الشعب المصري، حيثُ تم نشر عدد من الفيديوهات الجنسية التي تُثبت مجموعة من الإناث أغلبهم متزوجات وهنّ في أوضاع مُخلة مع طبيب يمارس برفقتهم هذا الفعل الفاضح بدل الملكية، وقد تم إطلاق فوقه لقب “عنتيل جنوب مصر” لكثرة عدد ضحاياه الذين نهض بتصويرهم دون علمهم.