من أنواع الرشاقة الرشاقة العامة هي قدرة الفرد على أداء واجب حركي في عدة أنشطة رياضية مختلفة بتصرف منطقي سليم .. تعرف الرشاقة بأنها القدرة على التوافق الجيد للحركات التي يجريها الشخص، سواء حرك جزء من بدنه أو جميع أجزائه. سنتعرف وإياكم عبر على صحة العبارة الماضية، وعلى أشكال الرشاقة والعوامل النافذة فوق منها.

من أنواع الرشاقة الرشاقة العامة هي قدرة الفرد على أداء واجب حركي في عدة أنشطة رياضية مختلفة بتصرف منطقي سليم

من أشكال الرشاقة الرشاقة العامة هي قدرة الفرد على أداء واجب حركي في عديدة نشاطات رياضية مختلفة بإجراء منطقي سليم، العبارة صحيحة، إذ تعبر الرشاقة العامة عن تمكُّن الشخص على أداء لازم حركي في اتجاهات عديدة متنوعة، وتختلف عن الرشاقة الخاصة التي تعتمد على تكملة التأدية والعمل بتطابق وتناسق مع طبيعة العمل المميز الذي يؤديه الفرد

أشكال الرشاقة

يوجد نوعان أساسيان من الرشاقة، هما:

الرشاقة العامة: تعبر عن قدرة الفرد على تأدية متفاوت الحركات في وافرة جهود رياضية، وبمنطق سليم.
الرشاقة المخصصة: تتمثل الرشاقة المخصصة بقدرة الواحد على القيام بالمتطلبات المهارية المختصة.

كيفية تنمية الرشاقة وتطويرها

تتلخص الإجراءات المتبعة في تطوير وتنمية الرشاقة بما يلي:

اعتماد تدريبات عصرية خلال ممارسة الرياضة.
ربط التدريبات البدنية بعضها ببعض، مع المجهود على تكوين تمارين مركبة إنتقل أكثر من عضو في الجسم.
وجوب التدرج من السهولة إلى الصعوبة طوال تأدية التدريبات البدنية.
الاعتماد على التأدية العكسي للتدريب، فمثلًا في حال كان التمرين يمارس باليد اليسرى، يجب ممارسته باليد اليمنى أيضًا.
ضرورة أداء التمارين بأكثر من عضو من أعضاء البدن.
إعتياد أداء التدريبات البدنية تحت ظروف متباينة.
تحويل موضع فعل التمارين الرياضية.
إضفاء بعض الصعوبة والجهد على التمارين الرياضية المعتمدة.

 

العوامل المؤثرة على الرشاقة

تتأثر رشاقة الشخص بعدة أسباب ضرورية تتمثل بما يلي:

السن.
الوزن.
طبيعة الجسد.
مظهر الجسد.
القدرة الحركية.
القدرة على التحكم بالجسم.
العبء.
السمنة.
الإدراك والإحساس.
إعتياد الأداء.

وبذلك نصبح قد عرفنا أن فقرة من أشكال الرشاقة الرشاقة العامة هي قدرة الشخص على تأدية ضروري حركي في وافرة نشاطات رياضية مغايرة بفعل منطقي سليم. هي فقرة صحيحة، مثلما تعرفنا على أسلوب وكيفية تحديث الرشاقة.