هل الالتهابات من أعراض الحمل؟ وما هي اعراض الحمل المبكرة؟ وغيرها من الأسئلة التي تهم المرأة أثناء الحمل، ومن خلال موقع جديد اليوم سنشرح الإجابة على هذه الأسئلة.
هل الالتهابات من أعراض الحمل؟
- المرأة مرتبكة للغاية بشأن الأعراض التي تشير إلى الحمل.
- حيث تمر المرأة بالعديد من التغيرات الهرمونية والجسدية بسبب إخصاب البويضة.
- أيضًا، تختلف هذه التغييرات من امرأة إلى أخرى، اعتمادًا على طبيعة الهرمونات الأنثوية.
- أيضًا، تظهر بعض الأعراض في مجموعة واحدة من النساء وليس في مجموعة أخرى.
- كما أنه يثير تساؤلاً حول ما إذا كانت العدوى من أعراض الحمل.
- الجواب نعم، الالتهابات المهبلية من أعراض الحمل.
- التي تظهر خلال الشهر الأول.
- لكن ليس من الضروري أن تصاب المرأة الحامل بالعدوى.
- تحدث هذه الالتهابات أيضًا بسبب كمية كبيرة من الإفرازات المهبلية، والتي تنتج عن ارتفاع مستويات الهرمونات الأنثوية.
- مثل البروجسترون والإستروجين.
- أيضًا، يكتسب إفرازات المهبل أثناء الحمل لونًا أبيض.
- كما يوصى بالإسراع في علاج هذه الالتهابات للحد من تفاقم المشكلة.
- حيث أن استمرار الالتهابات المهبلية يمكن أن يؤثر سلبًا على الجنين.
- بالإضافة إلى ذلك، فإن الالتهابات المهبلية لا تشير بالضرورة إلى الحمل.
- حيث تحدث الالتهابات المهبلية نتيجة لبعض الأسباب المرضية.
- مثل الأمراض التناسلية والالتهابات البكتيرية.
ولا تفوتوا قراءة مقالنا في موضوع: هل تسبب الالتهابات المهبلية نزيفاً عند الحامل؟
أعراض الحمل المبكرة
في سياق موضوعنا حول ما إذا كانت العدوى من بين أعراض الحمل، سنشرح أعراض الحمل المبكر على النحو التالي:
نزيف العش
- أحد علامات الحمل المبكرة هو نزيف الانغراس.
- والذي يظهر بسبب محاولات البويضة الملقحة للالتصاق بالغشاء المخاطي للرحم.
- بالإضافة إلى ذلك، بداية تعشيش الدم – 7 أو 13 يومًا بعد إخصاب البويضة.
- يستمر النزيف لمدة 2-3 أيام.
- كما أنه مصحوب ببعض التشنجات والتشنجات الخفيفة في منطقة الرحم.
- كمية الدم ضئيلة، على عكس كمية دم الحيض.
- من مزايا دم العش أنه ليس له رائحة.
- كما أنه غير مصحوب بإفراز أي جلطات دموية صلبة.
الغثيان في الصباح
- غثيان الصباح الباكر هو عرض شائع للحمل لدى الغالبية العظمى من النساء الحوامل.
- والسبب هو كثرة الاضطرابات الهرمونية في الفترة الأولى من الحمل.
- الغثيان يكون أسوأ في الصباح قبل الإفطار.
- تعاني بعض النساء من القيء بالإضافة إلى الغثيان.
- ومن الشائع أيضًا أن يستمر الغثيان لمدة 3 أشهر.
الشعور بالتعب والإرهاق
- تشعر النساء بالتعب والإرهاق بعد أي نشاط بدني.
- كما أنهم يفقدون حيويتهم، مما يجعل من الصعب عليهم أداء المهام اليومية العادية أو ممارسة الرياضة.
- يحدث هذا بسبب العديد من الاختلالات الهرمونية.
زيادة إفرازات المهبل
- الإفرازات المهبلية ظاهرة طبيعية لجميع النساء.
- ولكن خلال عدة أشهر من الحمل، تزداد كمية الإفرازات المهبلية عن المعتاد.
- يحدث هذا بسبب زيادة إفراز الهرمونات الأنثوية.
- إذن، على السؤال: هل الالتهابات من أعراض الحمل، فكان الجواب نعم؟
- اللون الأبيض هو أيضا سمة من سمات هذه الإفرازات.
- أو بني غامق لعدة أيام بسبب اختلاط دم العش بالإفرازات.
- بالإضافة إلى ذلك، فإن الإفرازات من المهبل ليست متكتلة ولها قوام مماثل للماء.
تغيرات الثدي
- تحدث بعض التغييرات في ثدي المرأة الحامل.
- حيث يزداد حجمه عن الأحجام الطبيعية بسبب زيادة إفراز هرمون البرولاكتين.
- تشعر النساء أيضًا بثقل وألم في الصدر.
- كما أنها تعاني من انتفاخ في الثدي نتيجة اضطرابات هرمونية.
- تشعر أيضًا بوخز.
- يتغير لون الحلمة، وتصبح أغمق.
- تظهر تغيرات الثدي بعد حوالي 2-3 أسابيع من إخصاب البويضة.
- لتخفيف آلام الصدر، يوصى بعمل كمادات الماء البارد.
انقطاع الطمث
- من أبرز أعراض الحمل التي تجعل المرأة تشتري اختبار حمل منزلي.
- هذا هو غياب الحيض.
- ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الدورة الشهرية المتأخرة لا تشير بالضرورة إلى الحمل.
- إذا تعددت أسباب تأخر الحيض.
إمساك
- في الأسابيع الأولى تعاني المرأة من إمساك.
- قد يكون هذا بسبب ارتفاع مستويات هرمون البروجسترون في الدم.
- حيث تقل حركة الطعام إلى الأمعاء الدقيقة.
- لذلك يوصى بشرب الكثير من الماء وتناول الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية.
تقلبات مزاجية حادة
- يؤدي الإفراط في إفراز الهرمونات الأنثوية إلى العديد من التقلبات المزاجية.
- وهو ناتج عن اضطرابات هرمونية.
- حيث تصاب المرأة بالتوتر والغضب وتريد البكاء.
- تستمر هذه التقلبات المزاجية في الحدوث بشكل كبير خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
كثرة التبول
- مع بداية الحمل، تشعر المرأة برغبة دائمة في الذهاب إلى المرحاض.
- بسبب التغيرات الهرمونية.
- كما أنه يزداد في الثلث الثاني من الحمل بسبب ضغط الجنين على المثانة.
لا تتردد في زيارة مقالتنا: معلومات عن علاج الالتهابات المهبلية
أعراض أخرى
- زيادة طفيفة في درجة حرارة الجسم.
- كما يعاني من بعض تقلصات البطن في منطقة الحوض.
- الشعور بالدوار وخفة الرأس نتيجة لارتفاع ضغط الدم.
- تعاني النساء أيضًا من ارتفاع معدل احتباس السوائل.
- قد يكون لديك أيضًا بعض الأعراض الشبيهة بأعراض الإنفلونزا، مثل السعال.
- طعم معدني في الفم.
- وكذلك زيادة حموضة المعدة.
- انتفاخ؛
أسباب التهابات المهبل
في سياق الحديث حول ما إذا كانت الالتهابات من أعراض الحمل، سنشرح أسباب الالتهابات المهبلية على النحو التالي:
عدوى بكتيرية
- تعد العدوى البكتيرية أحد أكثر أسباب العدوى شيوعًا عند النساء.
- تحدث العدوى نتيجة تراكم البكتيريا الضارة في منطقة المهبل.
- كما أنه يتسبب في تحول الإفرازات المهبلية إلى اللون الرمادي والتكتل.
الأمراض المنقولة جنسيا
- يمكن أن تصاب النساء بالتهابات المهبل بسبب الأمراض المنقولة جنسياً.
- أثناء العلاقات الحميمة مع زوجها.
- كما أنه يتسبب في أضرار جسيمة للجهاز التناسلي للأنثى.
- كما أنه يؤدي إلى إفرازات مهبلية غير طبيعية.
- مما يؤدي إلى التهاب واحمرار المهبل.
- وكذلك الشعور بالحكة والحرقان.
- يجب معالجة هذه المشكلة لمنعها من التفاقم والتسبب في مشاكل صحية أخرى.
- يعد داء المشعرات أحد أكثر أنواع الأمراض التناسلية شيوعًا.
- أو الكلاميديا أو السيلان.
- وكذلك الثآليل أو فيروس الهربس البسيط.
العدوى الفطرية
- تعد العدوى الفطرية أحد أسباب الالتهابات المهبلية.
- واحدة من أكثر عدوى الخميرة شيوعًا.
- هذا يسبب ظهور كتل بيضاء تشبه الخثارة.
- وهذا يؤدي إلى ألم حاد أثناء التبول أو الجماع.
أسباب أخرى
- الغسيل الكيميائي.
- عطر.
- استخدم الصابون أيضًا.
- استخدام المنتجات التي تقتل الحيوانات المنوية (مبيد النطاف).
- البخاخات المهبلية.
- أيضا، سن اليأس.
- استئصال المبيض.
- وكذلك انخفاض في نسبة الهرمونات الأنثوية.
يمكنك أيضًا التعرف على: معلومات حول التحاميل والالتهابات Prontogest 400
في نهاية مقالنا أوضحنا إجابة السؤال: هل الالتهابات من أعراض الحمل، وتحدثنا أيضًا عن الأعراض في بداية الحمل، وكذلك أسباب الالتهابات المهبلية.