تنبؤات عام 2022 المغرب … يطل علينا عبد العزيز الخطابي كغيرِه مِن علماء المركب والحِسابات الفلكية مع مطلع العام الجديد2022بأهم الأحداث ويوم الأحدَاث التِي ستحدُث فِي السّنة الجَدِيدة عَن الدّول والمَشاهير والأبراج، لِذاك نطرحُ لكُم فِي هذِه المقالة أكثر أهمية وأكثر أهمية تنبؤات عبد العزيز الخطابي 2022، والتِي يَهتمّ بِها شريحة جسيمة مِن الناس فِي الوَطن العَربي تَحت تأثِير الفُضول وكنوع من التسلية والتعرّف عَلي التكهنات المُثيرة للجَدل لعلماء الفلك المعروفين في الوَطن العربي، إلا أن تبقي هذه التوقعات مُجرد أحاديث وأقاويل صَادِرة عَنهُم، ويكُون العلم بيد الله سبحانه وتعالي.

تنبؤات عام 2022 المغرب

عبد العزيز الخطابي هُو عالم فلكي مغربي الجِنسيّة تميّز بتوقعاته وتنبؤاته عن الدول والمشاهير والأبراج المُثيرة للجَدل، وفِي تلك المقالة اختَرنا لكُم أكثر أهمية توقعات عبد العزيز الخطابي للسنة القريبة العهد 2022التِي أطلقها عبر الفضائيات والمواقع والصحف المحلية المغربية والعربية.

اقراء ايضا :توقعات المغرب للفلكيين 2022

تكهنات عبد العزيز الخطابي للمغرب 2022

وكما العادة يبدأ عبد العزيز الخطابي بالإعلان عَن توقعاته للأحداث فِي كَافّة المجالات المُتعلّقة بِبلاده المغرب بخصوص مستجدات المَشاهِير مِن الفنانين والسّياسيين فِي المَغرب، حيثُ أبدى عدم تفاؤله عديدََا فِيمَا يَخُص السنة العصرية، ومن وسط أكثر أهمية ما توقعه هو مطالبة الشعب المغربي بتحرير سبتة ومليلية، وأن رئيس إدارة الدولة القادم سيكون هو عبد الاله بنكيران، لكنه سيواجه مشاكل سياسية وصحية، بينما سيعرف العالم سقوط توترات وحروب وانفجارات في عدد من الدول العربية والأوروبية، وتمددا واسعا لتقنين تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الإرهابي.

وفي حين يختص المشهد السياسي المغربي، اعتبر المتمرس وصاحب الخبرة الفلكي أن التشاحن تلك السنة سوف يكون بين حزبي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة، بينما أن الانكماش سيكون من نصيب حزب الاستقلال، أما باقي الأحزاب وهي الريادة والاشتراكية والحركة الشعبية والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ستكون مجرد “ديكورات” تؤثت الساحة السياسية وستدخل مع الأحزاب متولية الصدارة في ظل التحالفات لاغير.

أمّا بِالنّسبة للحكومة القادمة، تَحدّث الخطابي إنّ الفَوز سوف يكون حليف حزب المصباح، وأن أمينه العام عبد الاله بنكيران سيتولى رئاسة إدارة الدولة التابعة بلّه سيواجه مشاكل سياسية واقتصادية أثناء فترة مسؤوليته، كما أن بنكيران سوف يجد ذاته في مواجهة معضلة صحية عارمة أثناء العام الآتي.

ودائمََا على حسب حِساباته الفلكية، يشاهد الخطابي أن سنة 2022 سوف تكون سنة شاقة لحميد فبراير، الأمين العَام لحزب الاستقلال، وستتم إقالته تلك السنة من الأمانة العام للميزان، وأن ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ستكون عنده بعض المصاعب السياسية بشكل خاص مع أعضاء الحزب الذين سينتفضون حياله وسيطالبوت بإقالته، وأما المواطنون المغاربة فسيطالبون بإرجاع فتح ملف الاستعمار الإسباني، لأن الدورة الفلكية، وهي تنتمي إلى برج القوس، الذي سيوقظ الشعب ليطالب بإخراج أحدث مستعمر في التاريخ من البلاد والنهوض والمطالبة باستعادة سبتة ومليلية لحوزة الوطن.

وهذه المتطلبات، يقول الخطابي، أنها ستندلع من فيس بوك، وهو الذي سيحرج البرلمانيين والسياسيين المغاربة الذين لم يجرؤوا على فتح ذلك الملف منذ أعوام، وعن الخطر الداعشي، نبّه العالم الفلكي من إمكانية دخول متطرفين من خلال موريتانيا، بشكل خاص وأنهم يتربصون بدول في شمال إفريقيا قاطبة، كما دعا في التوجه نفسه كلا من دولة الجزائر وتونس بدورهما لنسيان الخلافات السياسية الهامشية وتظافر جهود استخبارات هذه الدول لتلافي أي مخاطر محدقة بالبلاد .